
مقالات

أشار أ. د. كامل محادين بجرأة ووضوح إلى جملة من الظواهر السلبية التي تهدد حاضر التعليم الجامعي ومستقبله في الأردن، حين قال: “عندما تفقد الجامعات اتزانها، عندما يفقد البحث العلمي مكنوناته، عندما تصبح

جاءت استنتاجات لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة، والتي أكدت يوم الثلاثاء وقوع إبادة جماعية في غزة، بعد بحث شامل في كل من أفعال إسرائيل ونواياها. ويأتي إعلان اللجنة في أعقاب استنتاجات مماثلة توصلت

يمر التعليم العالي في الأردن بمرحلة دقيقة يختلط فيها التحدي بالفرص. فعدد الجامعات والبرامج الأكاديمية في ازدياد، لكن هذا التوسع لا يواكب دومًا حاجات سوق العمل. ولعل أبرز مؤشر على ذلك ارتفاع نسب

حذّر الكاتب والوزير الأسبق د. محمد أبو رمان، في مقاله بصحيفة الدستور، من أن تصريحات وزير الخارجية أيمن الصفدي النارية في مجلس الأمن لم تُغضب المسؤولين الإسرائيليين فحسب، بل ستفتح الباب أمام حملة

انتقد الكاتب الصحفي ماهر أبو طير تراكم الأزمات المائية في الأردن، متسائلًا عن غياب الحكومات السابقة عن اتخاذ إجراءات مبكرة رغم إدراكها لتراجع نسب هطول الأمطار وتناقص مخزون السدود عامًا بعد عام. وأشار

في كتب التراث يُروى أن بهلول وقف أمام الخليفة هارون الرشيد وطلب منه ثلاثة طلبات: أن يطيل عمره، وأن يمنع عنه ملك الموت، وأن يمد في أيامه أكثر. فأجابه الرشيد بعجزه عن ذلك، فابتسم بهلول وقال كلمته

انعقاد القمة العربية — الإسلامية في الدوحة جاء في أعنف ظرف إقليمي منذ سنوات: ضربة إسرائيلية استهدفت مقر قادة حركة حماس في العاصمة القطرية وأثارت سخطاً إقليمياً واسعاً، فهل ستترجم هذه الصدمة إلى قرار

بينما يتوافد القادة العرب إلى العاصمة القطرية الدوحة، تبرز الحاجة الملحة إلى التحول من الأقوال إلى الأفعال. لم تعد غزة تحتمل المزيد من الخطب الرنانة أو البيانات الصحفية المكررة أو التعبيرات

ليس من الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة على علم بالغارة الجوية الإسرائيلية على مفاوضي حماس في العاصمة القطرية الدوحة، وما مدى علمها بذلك. لكن لم يعد هناك شك في أن إسرائيل قد منحت نفسها حرية التصرف

إذا لم تعِ الدول العربية، والإسلامية، بعد العدوان غير المسبوق على قطر، أن إسرائيل تهديدٌ استراتيجي لها ولشعوب المنطقة، وأن أميركا غير معنية إلا بحماية إسرائيل وإبقائها الأقوى في المنطقة، فلا فائدة من