تقارير

يجد بلال حسين، شاب مصري من مواليد الأردن، نفسه عالقاً بين طموحه في استكمال دراسته الجامعية وظروف عائلية وقانونية أجبرته على ترك مقعده في كلية الصحافة والإعلام لمدة عامين متتاليين. قصة بلال ليست حالة

في شقة ضيقة بمنطقة جبل الأخضر في عمّان، تقيم اللاجئة السودانية آمنة (27 عاما) مع طفليها، أحدهما لم يتجاوز عامه الأول والآخر في الخامسة، وسط ظروف قاسية بلا كهرباء منذ ستة أشهر، مهددين بالطرد، ويعتمدون

جاء التوقف المفاجئ لتطبيق "ديسكورد" في الأردن في 8/ أكتوبر بالتزامن مع الدور الذي لعبته المنصة في تنسيق الحركات الاحتجاجية في التعبئة الرقمية لحركة "جيل زد 212" (GenZ 212) في المغرب. ركزت احتجاجات

العربي الجديد : في أحد أزقة مخيّم الحصن شمال الأردن، يجلس أبو يوسف الطوباسي (74 عامًا) على مقعد خشبي متواضع، الذي هُجّر مع عائلته من قريته طوباس عام 1967، إثر حرب الأيّام الستة، وما زالت ذكريات الأرض

في ظل العديد من التحديات تقف المرأة الريفية رمزا للصبر والعطاء، فهي تزرع وتنتج وتربي الأجيال، وتواجه المعيقات بإصرار رغم محدودية الفرص الاقتصادية والتعليمية إلى جانب آثار التغير المناخي وتقلبات

يميل المزاج العام بين المواطنين نحو تفاؤل خذر، وفقا لما أظهره استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية بعد عام على تشكيل حكومة الدكتور جعفر حسان، حيث أن نصف الأردنيين تقريبا

في السادس والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول 1994، وقع الأردن وإسرائيل معاهدة السلام، أو ما تعرف باتّفاقية " وادي عربة"، وسط وعودٍ رسميةٍ بأن السلام سيفتح أبواب التنمية والازدهار الاقتصادي، وسيحول الأردن

مع بداية الحرب على قطاع غزة خرج مقطع قصير لطفلة تبكي بحرقة وتقول "ألعابي راحت بالقصف، بدي ألعاب"، لم يكن المشهد مجرد لحظة عابرة في زحمة الحرب، بل كان الشرارة التي أيقظت إنسانية مجموعة من الأصدقاء

أعلن مستثمرون وتجار في المنطقة الحرة بالزرقاء عزمهم المضيّ بخطوات تصعيدية احتجاجاً على قرار الحكومة القاضي بإخضاع جميع سيارات الركوب لمواصفات محددة، وحظر استيراد سيارات الكهرباء التي مضى على صناعتها

وسط أجواء من الفرح والحذر في آن معا، خرج الاف الفلسطينيين في شوارع قطاع غزة يحتفلون عقب الإعلان الرسمي عن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي أنهى أحد أكثر الحروب دموية ودمارا في تاريخ الشعب الفلسطيني، خلفت











































