مقالات

الكُتّاب

بعد حل مجلس النواب الرابع عشر سنة 2007 بنحو اسبوع كنت أجلس بصحبة ثلاثة نواب في مكتب أحد كبار موظفي المجلس، وكان هؤلاء النواب يشرفون على تفريغ مكاتبهم من اوراقهم وملفاتهم الخاصة. ونحن نتبادل الحديث حول

محمد العرسان

في فبراير/شباط 1982، نشر الدبلوماسي والصحفي الإسرائيلي عوديد ينون مقالاً في المجلة العبرية كيفونيم تحت عنوان "إستراتيجية لإسرائيل في الثمانينيات". ما بدا حينها ورقة فكرية داخلية موجّهة للنخبة السياسية

محمد العرسان

تشهد المنطقة الإقليمية تحولات متسارعة ذات انعكاسات مباشرة على الأردن، سواء من حيث الأمن الإقليمي أو التحولات الاجتماعية والسياسية الداخلية. في خضم هذه التغيرات، برزت الحاجة المتجددة إلى إعادة الاعتبار

إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم يمثل خطوة مهمة لا تقتصر فقط على جانب الدفاع عن الوطن، وهو بالتأكيد غاية أساسية، بل تمتد أيضا إلى جوانب تنموية واقتصادية على صلة مباشرة بسوق العمل. فالبرنامج إذا ما جرى

في ظل التحديات المتصاعدة التي تشهدها المنطقة، تبرز العلاقة الأردنية‑المصرية كركيزة ثابتة في معادلة الاستقرار العربي. ومع تصاعد الخطاب التوسعي من قبل الاحتلال الإسرائيلي، لا تبدو الحاجة إلى تعاون أمني

منذ أن اطلق رئيس الحكومة الإسرائيلية تصريحاته حول إسرائيل الكبرى التي تشمل الأردن، والردود اللغوية تنهمر، وكأن إسرائيل يهمها الكلام. إسرائيل تهتم فقط بالإجراءات والاستعدادات في وجه أي مخطط، ولا يهمها

رغم تراكم الخبرات الأردنية وتفوّقها، ودورها في عشرات المؤسّسات الإعلامية العريقة في الإقليم، وحتى خارجه، سواء من خلال المساهمة في تأسيسها أو إنتاج المحتوى، أو شَغل أدوار أساسية في هياكلها الإدارية

دخل الاحتلال الإسرائيلي مرحلة جديدة عنوانها التدمير الشامل والإعداد المنهجي للتهجير. وعليه، نحن أمام لحظة مفصلية تدار بعقل استراتيجي بارد، لا مكان فيها للصدف أو الرهانات على الحظ. وهنا، نحذر من مغبة