
في ظل التحديات المتصاعدة التي تشهدها المنطقة، تبرز العلاقة الأردنية‑المصرية كركيزة ثابتة في معادلة الاستقرار العربي. ومع تصاعد الخطاب التوسعي من قبل الاحتلال الإسرائيلي، لا تبدو الحاجة إلى تعاون أمني

في ظل التحديات المتصاعدة التي تشهدها المنطقة، تبرز العلاقة الأردنية‑المصرية كركيزة ثابتة في معادلة الاستقرار العربي. ومع تصاعد الخطاب التوسعي من قبل الاحتلال الإسرائيلي، لا تبدو الحاجة إلى تعاون أمني

منذ أن اطلق رئيس الحكومة الإسرائيلية تصريحاته حول إسرائيل الكبرى التي تشمل الأردن، والردود اللغوية تنهمر، وكأن إسرائيل يهمها الكلام. إسرائيل تهتم فقط بالإجراءات والاستعدادات في وجه أي مخطط، ولا يهمها

رغم تراكم الخبرات الأردنية وتفوّقها، ودورها في عشرات المؤسّسات الإعلامية العريقة في الإقليم، وحتى خارجه، سواء من خلال المساهمة في تأسيسها أو إنتاج المحتوى، أو شَغل أدوار أساسية في هياكلها الإدارية

عن العربي الجديد منذ أكثر من 21 شهراً، تردّدت معظم وسائل الإعلام الدولية في تغطية حرب إسرائيل على غزّة بدقّة ووضوح، فجاءت التغطية بطيئة وحذرة، وغالباً ما دُفنت تحت إطار "كلا الجانبين". لكن شيئاً تغيّر

لم أتخيل يومًا أن هذا المرض الخبيث سيزور بيتنا لم يخطر ببالي أن اسم "السرطان" سيُقال بصوت خافت في غرفة من غرف بيتنا، وأنه سيُذكر مقرونًا باسم أمي… فاطمة رحمها الله. كانت كل التفاصيل تسير بوتيرتها

دخل الاحتلال الإسرائيلي مرحلة جديدة عنوانها التدمير الشامل والإعداد المنهجي للتهجير. وعليه، نحن أمام لحظة مفصلية تدار بعقل استراتيجي بارد، لا مكان فيها للصدف أو الرهانات على الحظ. وهنا، نحذر من مغبة

في بلد كالأردن، ما زالت القيم المجتمعية الراسخة تلعب دورًا محوريًا في رأب الصدع وإعادة اللحمة بين الناس، وما زال الصلح العشائري يُعدّ إحدى أقوى أدوات إصلاح ذات البين، وتحقيق السلم الأهلي.أحد أوجه

أجرى رئيس الحكومة د. جعفر حسان تعديله الأول على حكومته وهو على أعتاب العام الأول، مباغتا الكل بالموعد حتى لا يقول البعض إنه توقع الموعد، بل أرسى سنّة جديدة تعلن مسبقا عن يوم التعديل وقسم اليمين

- الدولة الاردنية تعيش تخمة بعدد الحكومات ، وتداخل في الصلاحيات والمسؤوليات ، مما يفقد الدولة الحديثة مشروعية : المسؤولية تقابلها المساءلة . - الدولة الاردنية شكلها مركزية وذلك للمساحة وعدد السكان ،

اهتمت وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام بتغطية لقطات لأشخاص في تركيا يلقون زجاجات بلاستيكية مملوءة بالطحين أو العدس في بحر مرمرة على أمل أن تصل لغزة وهذا مستحيل جغرافيا. هذه المشاهد برمزيتها