
مقالات

سيطرت أخبار "عصابة أبو شباب" على المشهد السياسي الغزّي طيلة الأسبوعين الفائتين، وامتد الاهتمام بهذه الظاهرة، إلى الداخلين، الفلسطيني والإسرائيلي، سيما بعد أن تكشفت رسمياً، فصول العلاقة بين الحكومة

ولدته أمه في دار للمسنين.. أرضعته سنوات مرارتها فاصطبغ شعره باللون الأبيض.. لم يتعلم المشي.. ظل على وضعية الحبو إلى أن حانت ساعته.. قرر أن يفعل شيءً.. أمسك بطرف السرير.. شدّ جسده إلى الأعلى.. انحنى

من الواضح، أن العفو العام الشامل ليس مطروحًا على طاولة القرار الأردني في المرحلة الراهنة. هذا ما سمعته شخصيًا من مسؤولين نافذين في السلطتين التنفيذية والتشريعية، وبصراحة لا تحتمل التأويل. الدولة، بما

مقدمة: كيف نُفّذت “شبكة العنكبوت”؟ في فجر يوم 1 يونيو 2025، استيقظت موسكو على وقع واحدة من أكثر العمليات تعقيدًا وإرباكًا في عمق أراضيها منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا. عملية “شبكة العنكبوت”

كثيراً ما يراودني هذا السؤال، نظراً لتعقيدات القوانين الأردنية المتعلقة بالمواقع الإلكترونية، في مقابل التسهيلات النسبية في ما يخص ملكية وإدارة الإذاعات التي تبث عبر موجات "إف إم". أعتقد، بل أجزم، أن

مع تدفق أخبارنا بتقارير عن أحدث الغارات الجوية الإسرائيلية أو المناورات الدبلوماسية، من السهل أن نغفل عن الظلم الجذري الكامن في جوهر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. بالنسبة للفلسطينيين، يُذكرهم يوم

العربي الجديد ليس عنوان المقال موجّهاً إلى الشعب السوري، وأيضاً ليس بالضرورة إلى الإدارة السورية، وإنما هو للتحذير من التخلي عن سورية وتركها رهينة الشروط الأميركية لرفع الحصار الخانق عنها، هذا من

حماده أبو نجمة - المركز الأردني لحقوق العمل "بيت العمال" عمان نت - تضارب الأرقام المتعلقة بالعمالة الوافدة في الأردن يعكس أزمة عميقة في إدارة هذا الملف، ويكشف عن خلل مؤسسي طالما أعاق قدرة الدولة على

رغم حدة الهجمة الإعلامية المنظمة ضد الأردن، خاصة فيما يتعلق بموقفه من تقديم الدعم والمساعدات إلى غزة وفلسطين، إلا أن هذه الأزمة ليست بالضرورة ضارة. بل يمكن تحويلها إلى فرصة استراتيجية حقيقية، تعزز من

لنحاول أن نضع المشهد كاملا قدر المستطاع؛ تذوي أجساد أهالي غزّة أو تنصهر من القصف الصاروخي من فعلٍ مخطّط له ومتعمّد في حرب الإبادة والتجويع الصهيونية، ثم يطل علينا الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنه