مقالات

الكُتّاب

ولدته أمه في دار للمسنين.. أرضعته سنوات مرارتها فاصطبغ شعره باللون الأبيض.. لم يتعلم المشي.. ظل على وضعية الحبو إلى أن حانت ساعته.. قرر أن يفعل شيءً.. أمسك بطرف السرير.. شدّ جسده إلى الأعلى.. انحنى

داود كتاب

كثيراً ما يراودني هذا السؤال، نظراً لتعقيدات القوانين الأردنية المتعلقة بالمواقع الإلكترونية، في مقابل التسهيلات النسبية في ما يخص ملكية وإدارة الإذاعات التي تبث عبر موجات "إف إم". أعتقد، بل أجزم، أن

مع تدفق أخبارنا بتقارير عن أحدث الغارات الجوية الإسرائيلية أو المناورات الدبلوماسية، من السهل أن نغفل عن الظلم الجذري الكامن في جوهر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. بالنسبة للفلسطينيين، يُذكرهم يوم

لميس أندوني تنضم لراديو البلد

العربي الجديد ليس عنوان المقال موجّهاً إلى الشعب السوري، وأيضاً ليس بالضرورة إلى الإدارة السورية، وإنما هو للتحذير من التخلي عن سورية وتركها رهينة الشروط الأميركية لرفع الحصار الخانق عنها، هذا من

رغم حدة الهجمة الإعلامية المنظمة ضد الأردن، خاصة فيما يتعلق بموقفه من تقديم الدعم والمساعدات إلى غزة وفلسطين، إلا أن هذه الأزمة ليست بالضرورة ضارة. بل يمكن تحويلها إلى فرصة استراتيجية حقيقية، تعزز من

لنحاول أن نضع المشهد كاملا قدر المستطاع؛ تذوي أجساد أهالي غزّة أو تنصهر من القصف الصاروخي من فعلٍ مخطّط له ومتعمّد في حرب الإبادة والتجويع الصهيونية، ثم يطل علينا الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنه