مقالات
تحافظ الرياضة للآن على تقاليد ديمقراطية الجوهر ، وربما بسبب ارتفاع او ضرورة "الروح الرياضية" ، هذا المصطلح الذي ندعو اليه ليل نهار ونخدشه احيانا ، لكنه باق في المناهج والسلوك عند الرياضيين ويعتبر
لا يكاد يمر أسبوع إلا ونقرأ أو نسمع خبرا أن موعد الإنتخابات النيابية وقانون اللامركزية لا بد صائران في الموعد المحدد مسبقا وأنه سيسبق ذلك بالتأكيد قانون الإنتخاب المعدل والعصري والمناسب. وبالرغم من
لجنة التحقيق توصي بعدم ايقاع عقوبات تأديبية وتكتفي بخطة اصلاحية للوزارة خطأ في القرص الاول المخصص لموقع (EDU WAVE) كان السبب وراء الارباك في نتائج التوجيهي. هذا ما توصلت اليه لجنة التحقيق التي شكلها
في كل بقاع الدنيا, عند جميع الشعوب لا يوجد قلق عند الانسان, من انه سيطرد من وطنه او يدمر بيته, فحتى في الحروب عندما تدمر المنازل فان اهلها ومالكيها يقيمون بالقرب منها او يجلسون على ركامها قبل ان
الحكومة تقسّم السنة السياسية إلى أربعة أرباع، وقد أعلنت في أكثر من مناسبة بأن الانتخابات البرلمانية ستعقد في الربع الأخير من السنة الحالية، ووفقا لذلك ستصدر الحكومة قانون انتخاب جديد يعمل على تبديد
أزمة التحولات المزمنة في المجتمع الأردني، تصل اليوم إلى ظاهرة باتت في مراحل تشكلها الأخير، ويمكن ان نطلق عليها مسمى (العصبية الجديدة)، وهي مزيج اجتماعي سياسي اقتصادي يحدد معايير ردود الأفعال على
لم تنف اسرائيل ، رسميا وعلنا ، نيتها ، طرد عشرات آلاف الفلسطينيين ، من الضفة الغربية ، بعدما سربت ، اللغم ، عبر صحيفة "هآرتس". عدد أبناء "غزة" في الضفة الغربية ، ومعهم اولئك الذين لم يكتمل "لم شملهم"
في الوقت الذي تمارس فيه قوات الاحتلال الاسرائيلي اكبر حملة تهويد للقدس متزامنة مع عمليات تطهير عرقي من خلال تهجير الفلسطينيين من اراضيهم يطلب الاسرائيليون من الاردن فتح معبر جديد لتوثيق اواصر التعاون
الحمد لله، تسير الأوضاع في السلط إلى الهدوء، بعد أن تمّت "عطوة الاعتراف" أمس، وما نأمله أن ترقد هذه الفتنة، بعد أن أشعل النار فيها مجموعة من "مستثمري الخراب" وغوغائيون. المسؤولية الأخلاقية والوطنية
بعد حادثة القتل في جامعة البلقاء التطبيقية، وتداعياتها المرعبة، التي نسأل الله أن يتم احتواءها بأسرع وقت واقل كلفة، أصبح من المشروع لنا جميعا أن نتساءل عن الأسباب والعوامل التي جعلت طلاب الجامعات