مقالات

الكُتّاب

أنا لا اومن بالسلطة الفلسطينية التي تقود جيشا من خدمها في مواجهة مواطنيها الفلسطينيين ويختفون كما الاوهام والأحلام إن أراد الصهيوني أن يبول في زاوية من زويا الرئاسة الفلسطينية. وانا لا أدعم بالمطلق

يضع سياسي أردني محنك من وزن رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، إصبعه تماماً على جرح سياسي يمكن أن ينزف مستقبلاً في إطار سلسلة تخوفات تحاول فهم تداعيات ونتائج استراتيجية الاشتباك الأردني مع تفعيلات

يعتمد مدى نجاح الدعوى الخاصة بالإبادة الجماعية على مدى قدرة الجهة المدعية على أن تثبت للمحكمة ارتكاب الجهة المدعى عليها أفعال تمت من طرفها بشكل متعمد، ومن ثم إثبات أن هذه الأفعال ينطبق عليها وصف جريمة

برز التباين بين واشنطن وتل أبيب بقوة، حين أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتيناهو، رفضه خطّة أميركية لما بعد العدوان على غزّة، تشمل إقامة دولة فلسطينية. ومن الضروري فهم هذا الاختلاف الذي يُظهر

بداية لا بد أن اسجل لدولة جنوب إفريقيا قيادة وشعبا عن عظيم التقدير لما قامت به من توثيق كامل لمختلف الجرائم من جرائم حرب وإبادة وتطهير عرقي وضد الإنسانية التي إرتكبها الكيان الإستعماري الإسرائيلي بحق

سلطة فلسطينية متجددة مصطلح غامض بمفهومه لم يزل يتردد على السنة قادة أميركيين وأوربيين وبعض الدول العربية دون أن يتم شرح مفهومه ومضمونه وأهدافه مما يثير الشك والريبة عن طبيعة الأهداف الحقيقية المراد

قال سائق التاكسي الصفراء، وهو يرتشف قهوته في كأس ورقية ناوله إياها عامل مقهى رصيفي: "والله يختي الحالة صعبة جماعة الأوبر ما خلولنا رزق". لم ينطق بذلك في إجابة عن أي سؤال طرحتُه عليه. بقيت واجمة صامتة

باغتت جنوب أفريقيا، إسرائيل، بفتح جبهة قانونية ذات أبعاد سياسية دولية، كانت غير متوقّعة؛ بتحريك دعوى ضد الدولة الصهيونية أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكابها جرائم إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني