مقالات

الكُتّاب

يسود غموض في المدينة المقدسة وفي أرجاء فلسطين بشأن ما قد يحدُث مع حلول شهر رمضان المبارك في 11 من الشهر المقبل (مارس/ آذار)، رغم التركيز الكبير، ومنذ بدء عملية طوفان الأقصى، في الشهور الأربعة الماضية

لم تزل أمريكا اسيرة لإنحيازها لاعظم كيان إرهابي متمرد على ميثاق الأمم المتحدة وعلى كافة القوانين والعهود والمواثيق والقرارات الدولية بل على صانعة كيانها وتضرب عرض الحائط بالشرعية الدولية في إنتهاك

نحتاج لنقد جديد يتماشى مع منتجات السوشيال ميديا، لا يمكننا رفض ما تنتجه شبكات التواصل الاجتماعي بعد ان أصبحت حقيقة واقعة ومهيمنة، وبالتالي فنحن نحتاج للغة جديدة ونقد جديد ليتوازى مع لغة الشبكات

أحد أكبر الخاسرين والمتضرّرين اليوم من الحرب على غزّة المجتمع المدني العربي، إذ تطرح عليه الحرب الحالية أسئلة متعدّدة، على صعيد القيم والدور والأجندة، بصورة غير مسبوقة سابقاً، ومردّ ذلك الانحياز

يمثل إنشاء وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 302 الصادر في 8 كانون الأول من عام 1948 إلتزاما دوليا بالعمل على حل معاناة اللاجئين الفلسطينيين عبر

يرتقي قرار الولايات المتحدة، ومن تبعها من حلفائها، تعليق تقديم مساهماتهم المالية لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إلى المشاركة المباشرة في حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في

إن القرارات المتزامنة التي اتخذتها العديد من الدول الغربية بتعليق دعمها المالي لواحدة من أهم وكالات الأمم المتحدة في الشرق الأوسط لم يكن عملاً بريئًا. لقد قامت الحكومة الإسرائيلية، غير المعروفة بصدقها

تحليل سياسات يتناول الحضور العسكري الأمريكي والغربي في البحر الأحمر لمواجهة الهجمات الحوثية هناك، ويجيب على عدد من الأسئلة حول دلالات ودوافع الحشد العسكري غير المسبوق في البحر الأحمر؟ وهل يتناسب ذلك

قرار محكمة العدل الدولية برفض طلب " إسرائيل "رد دعوى دولة جنوب إفريقيا يعني ان القناعة لدى المحكمة من حيث المبدأ راسخة بإرتكاب سلطات الإحتلال الإسرائيلي جرائم حرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني تستند إلى