مقالات

الكُتّاب

رؤية التحديث الاقتصادي في الأردن، رغم وضوح أهدافها ورغبة الدولة في دفع عجلة النمو، ما تزال محاطة بتحديات واقعية تجعل المسافة بين الاستراتيجية والتطبيق كبيرة. فالبنية البيروقراطية الثقيلة، وضعف التنسيق

مجرد مهاجمة بلد عربي على صلة منذ سنين طويلة بإسرائيل مثل قطر، ويقوم بدور الوسيط أمر يجب أن يفتح باب التساؤلات. هذا يعني أن إسرائيل كما هي تاريخيا، تغدر من يقترب منها، مثلما تغدر من يبتعد عنها، وإذا

في الأردن ما تزال الأرقام تختبر الصبر وتضع الحكومات المتعاقبة أمام تحديات كبرى، فمعدل البطالة الإجمالي بلغ 21.3% في الربع الأول من عام 2025 بحسب دائرة الإحصاءات العامة، ورغم أنه تراجع طفيفًا عن العام

تعيش الساحة التربوية الأردنية حالة من الجدل المحتدم حول النظام الأكاديمي الجديد للتوجيهي المبني على التفريع المبكر للتخصصات، حيث يجد الطلبة أنفسهم أمام خيارات مصيرية في سن مبكرة، فيما تتصاعد المخاوف

العربي الجديد - تورطت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالتعاون مع وزير الخارجية الأكثر تأييداً لإسرائيل، ماركو روبيو (حصل على أكثر من مليون دولار من تمويل لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية

تسعى الدولة الأردنية منذ سنوات إلى بناء منظومة تحديث إداري تتكامل مع المسارين السياسي والاقتصادي، لكن التحدي الأكبر ما يزال يكمن في ترجمة الوثائق والخطط إلى نتائج ملموسة يشعر بها المواطن والمستثمر

داود كتاب

في موقف غير معتاد، وبشكل متزامن على ما يبدو مع القيادة الفلسطينية، لم تُصدر الأردن أي تعليق أو إدانة للتسريبات الإسرائيلية حول احتمال ضم أجزاء من الأراضي الفلسطينية. وزارة الخارجية الأردنية، التي

داود كتاب

للمرّة الأولى منذ أكثر من ثلاثة عقود، يعيد الأردن فرض الخدمة العسكرية الإلزامية. سيقضي ستة آلاف شابّ (اختيروا بالقرعة) ثلاثة شهور في الخدمة العسكرية، يتلقّون تدريباً على الأسلحة، إلى جانب دروس في

لا يمكن التقليل من أهمية التحدّي الذي يمثله الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأميركا وإسرائيل، لكنه اعترافٌ يحمل تصوّرات مختلفة لدى الدول؛ فمنها التي تؤيد إنهاء الاحتلال واستقلال الشعب الفلسطيني، وأخرى،