من صنع "داعش" وأخواتها، هو الذي قتل الكاتب الأردني ناهض حتّر؛ وهو مَن اختطف الإسلام، وصار ناطقاً حصرياً باسم الله. ومَن يهلّلون لمقتل كاتب وصحفي سلاحه القلم والكلمة هم الذين يريدون جرّ البلاد والمجتمع

تحتل المملكة العربية السعودية مكانة إستراتيجية جيوسياسية وإقتصادية ودينية على كافة المستويات عربيا وإسلاميا ودوليا أهلها لتلعب دورا مركزيا ورياديا وقياديا فاعلا لا يمكن تجاهله إقليميا ودوليا . من هنا

بالإضافة إلى أهمية "البيئة السياسية" الحاضنة للأحزاب السياسية، هنالك مهمة كبيرة تقع على عاتق الأحزاب نفسها في تطوير قدراتها المؤسسية والسياسية لتكون قادرة على إقناع الشارع بخطابها وبناء القاعدة

لتاريخ غيلان الدمشقي الشخصي والنبش في سيرته الذاتية ما يبعث على الألم، هناك في دمشق تشكلت شخصيته في باب الفراديس، شاب في مقتبل العمر تتلمذ على معبد الجهني، والحسن بن محمد بن الحنفية والحسن البصري

ليس من الواضح ما الذي أدى إلى هذا التغيير، لكن يبدو أن الرئيس الفلسطيني البالغ من العمر 87 عاماً قد وجد الطريق للتجديد. تعرف على محمود عباس 2.0. الرئيس عباس، الذي نادراً ما يغادر موقعه الآمن في

ينعقد المجلس الثوري لحركة فتح العمود الفقري لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية تواجه تحديات كثيرة منها : أولا : المخطط الإسرائيلي الإرهابي : من اخطر

كتب رئيس رابطة الكتاب الأردنيين المحامي أكرم الزعبي في صفحته الخاصة على الفيس بوك أمس الاثنين" بعض التجمعّات عبارة عن (دكاكين) قديمة بضاعتها عبارات مستهلكة مثل (خائن، عميل، مخرّب)، أصحاب هذه الدكاكين

منذ بداية الشهر الحالي شنّ تنظيم “الدولة الإسلامية” أكثر من أربع هجمات كبيرة ضد قوات النظام السوري والمليشيات المحليّة والشيعيّة الموالية له، وتصاعدت مع بداية العام الحالي وتيرة نشاطات التنظيم

شهدت الفترة الأخيرة توتّراً كبيراً في العلاقة بين مؤسّسات الحكم والمعارضة السياسية والمجتمع المدني وقوى أخرى ناشطة على خلفية التراجع في ملف الحريات السياسية، ثم قانون الجرائم الإلكترونية الذي أحدث

“المحطة القادمة جاد شخيم"... هذا ما يجرى إعلانه عبر مكبّر الصوت في الحافلات العامة المتجهة إلى منطقة باب العامود في القدس. عبارة جاد والتي تُستخدم في دول شمال أفريقيا ثبّتها مهاجر صهيوني، ولد أو ترعرع