
مقالات

نفّذت المفوضيةُ الأوروبيةُ أخيراً حزمةَ مساعداتٍ جديدةٍ بقيمة 202 مليون يورو، موجهةً إلى السلطة الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضمن إطار دعم طويل الأمد، تحت عنوان "التعافي

إن صحّ إعلان دونالد ترامب وقف إطلاق النار، فقد دخلنا الآن مرحلة جديدة، لا تحتمل الخطابة ولا المبالغة، بل تتطلب تقييمًا دقيقًا للواقع، وتحليلًا هادئًا لما تحقق، ولِمن فرض شروطه، ومن انكشف أمام شعبه

يشكل دخول الولايات المتحدة بشكل مباشر على خط المواجهة العسكرية ضد إيران، عبر الضربة الجوية الدقيقة في 22 يونيو 2025 والتي استهدفت منشآت نووية مركزية، منعطفًا استراتيجيًا في توازن القوى، ويدفع بإيران

الكاتب - وائل منسي تشير تطورات المشهد الإقليمي، بعد الضربة الأمريكية الأخيرة للمواقع النووية الإيرانية، إلى تحوّل خطير لكنه ليس مفاجئًا في سياق صراع طويل الأمد تحكمه اتجاهات كبرى أكثر من كونه مرتهنًا

شكّل اندلاع مواجهة عسكرية بين إسرائيل وإيران، بعد الهجوم الإسرائيلي غير المبرّر على واحدة من أكبر دول الشرق الأوسط وأكثرها تسلّحاً، نكسةً جديدةً لمحاولات فرنسا، وبعض الدول الغربية، الدفع نحو الاعتراف

تابعت الاعلام العربي منذ يوم الجمعة الماضي مع نشوب الصراع بين ايران واسرائيل، واخترت اربع فضائيات لرصد التغطية لمجريات المعركة، واعتمدت على بعدين في كل فضائية ، الاول شريط الاخبار (اسفل الشاشة) ونشرات

تضع الهجمات الإسرائيلية ضد منظومة القيادة العسكرية والقدرات الدفاعية والهجومية الإيرانية، التطورات القادمة، في سياق مجموعة من الاتجاهات والمسارات التي يمكن صياغتها بناءً على مجمل الأحداث التي شهدتها

عملياً، نحن نشهد منذ فترة اتساع نفوذ إسرائيل في المنطقة، من خلال الاتفاقيات التطبيعية مع دول عربية، وأخيراً من خلال استمرارها في حرب الإبادة ضد أهل غزّة وتوسعها في الضفة الغربية، والاعتداءات على لبنان

من وجهة نظر القانون الدولي يعتبر اغتيال العلماء بمن فيهم العاملون في البرامج النووية فعلا غير مشروع حتى وإن كان الهدف المعلن هو منع تطوير أسلحة نووية أو مواجهة تهديدات أمنية محتملة. فالقانون الدولي

شكَّلَ الهجوم الاسرائيلي يوم امس على ايران ونجاحه في "اقتناص " عدد من ابرز القيادات العسكرية والعلمية الايرانية نوعا من الصدمة حتى لقيادة ايران العليا ، لأنه كشف عن خرق امني "بشري او تقني او كليهما