عمان نت - هديل البس

"انت مريضة كانسر... كيف بدك تشتغلي؟"بهذه الجملة، تلقت الصيدلانية ريما محمود، المتعافية من سرطان الثدي، صدمة لم تتوقعها، بعد أن أنهت رحلة علاج طويلة وشاقة، وعادت مليئة بالأمل لاستئناف حياتها العملية،

مع كل صباح جديد، تستيقظ عمان ومدن أخرى على شوارع مكتظة بالمركبات، وأصوات الزوامير التي أصحبت جزءا من يوميات السكان. هذا المشهد اليومي من الازدحامات المرورية لم يعد يقتصر على هدر الوقت والوقود، وفق ما

تشهد الأحراج والغابات في المملكة تحديات متزايدة في ظل تكرار حوادث الاعتداء والحرائق، مما يهدد ما تبقى من ثروة حرجية لا تتجاوز نسبتها 1% من إجمالي مساحة المملكة، مما يستزف الجهود المبذولة من الجهات

لم تعد الإشاعة مجرد خبر عابر يتداول على منصات التواصل الاجتماعي، بل تحولت إلى ظاهرة تؤثر بشكل مباشر على حياة الأفراد والمجتمعات، وتتجاوز آثارها حدود القلق والخوف، لتصل إلى زعزعة الثقة بالمؤسسات،

في ظل تصاعد خطاب الكراهية على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الأخيرة، تتجدد المطالبات بضرورة رفع مستوى الوعي القانوني لدى المواطنين، خصوصا مع تزايد منشورات تلامس السلم المجتمعي وتمس الأمن الوطني
رغم مرور أكثر من 650 يوما على حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة، لا تزال قوافل المساعدات الإنسانية تواجه عراقيل متصاعدة، تبدأ من التفتيش الدقيق والمطول على المعابر، مرورا بالإغلاق المتكرر لدواع أمنية

أثار انهيار بناية سكنية في مدينة إربد مؤخرا، رغم توصية مسبقة بإزالتها بسبب خطورتها، حالة من الخوف والقلق بين المواطنين، خاصة أولئك الذين يسكنون في مبان قديمة أو ظهرت فيها تصدعات وتشققات مشابهة، مما

استقبل وزير المياه والري الأردني رائد أبو السعود، صباح الثلاثاء، في مكتبه معاون وزير الطاقة السوري لشؤون موارد المياه أسامة أبو زيد، رئيس اللجنة السورية الفنية للمياه، وأعضاء اللجنة، وذلك على هامش
في خطوة اعتادت الحكومات اتخاذها قبيل كل استحقاق انتخابي، أعلنت الحكومة الأردنية مؤخراً حل المجالس البلدية ومجالس المحافظات، إلى جانب مجلس أمانة عمان، وتعيين لجان مؤقتة لتسيير الأعمال، تمهيداً

رغم ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، إلا أن كثير من المواطنين يجدون أنفسهم أمام معادلة صعبة الحاجة لتأمين وسائل تبريد في ظل موجات الحر المتصاعدة، مقابل ضعف القدرة الشرائية وغلاء المعيشة. تقول أم












































