هديل البس

يواصل الحراك الشعبي فعالياته في محيط السفارة الإسرائيلية، مطالبين بوقف كافة الاتفاقيات المرتبطة مع الجانب الاسرائيلي واغلاق السفارة الاسرائيلية، وسط توقعات بتصاعد هذه الفعاليات لتشمل مناطق أخرى في المملكة، لحين توقف المجازر والابادة الجماعية ضد سكان قطاع غزة مع عودة هذا الحراك بقوة في الفترة الأخيرة

مع عودة الحراك الشعبي للتضامن مع أهالي قطاع غزة، في محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، تجددت الاعتقالات والتوقيفات الإدارية لعدد من المتظاهرين من قبل الأجهزة الأمنية، الأمر الذي يعتبره حقوقيون انتهاكا لحقهم في التعبير، ومخالف للقوانين التي تكفل هذا الحق وسبق أن اعتقلت الأجهزة الأمنية عشرات المشاركين

تجدد زخم الفعاليات الشعبية التضامنية مع أهالي قطاع غزة، وذلك من خلال تجمعات حول مسجد الكالوتي بالقرب من محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، وفي بعض المحافظات في المملكة، بهدف التعبير عن دعمها وتأييدها للشعب الفلسطيني ومقاومته في القطاع ويأتي هذا التصاعد بالفعاليات ردا على استمرار الاحتلال الإسرائيلي

من المقرر أن يناقش مجلس النواب في جلسته الثلاثاء قراءة أولى لمشروع قانون العفو العام الذي أقرته الحكومة أمس، وسط توقعات بأن يتم إقرار هذا القانون قبل حلول عيد الفطر في شهر نيسان المقبل. أعلنت الحكومة عن أبرز مضامين مشروع القانون، الذي وجه به الملك عبدالله الثاني، بعدما أقرته لإرساله بصفة الاستعجال

مع ترقب الشارع الأردني تنفيذ الحكومة للتوجيهات الملكية بإعداد مشروع قانون للعفو العام، يرى خبراء أهمية متابعة ظروف الأفراد الذين سيتم الافراج عنهم، لضمان عدم تكرار عودتهم إلى السجون مرة أخرى، وذلك من خلال مراعاة النواحي النفسية والاجتماعية لتسهيل تأقلمهم مع الحياة خارج السجون، ودمجهم في المجتمع دون

من رأس مال لم يتجاوز الـ 40 دينارا، استطاعت الأربعينية رهام الجمل تحويل موهبتها في "صناعة الكروشيه" (الصوف) والمكارم من منزلها إلى مشروع اقتصادي ذات جدوى. وبعد ممارسة الجمل لعملها بإصرار لسبع سنوات متواصلة في الحياكة اليدوية، من خلال صناعة مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية باستخدام خيوط الصوف، نجحت في