
هديل البس
من صندوق خشبي قديم احتفظت به في منزل العائلة، بدأت قصة نساء أردنيات في بعث الحياة مجددا في الأثواب المطرزة التي كانت يوما زينة الجدات، لتتحول لاحقا إلى مشروع وطني يسعى للحفاظ على الهوية التراثية ونقلها للأجيال الشابة بروح عصرية. اليوم، لم يعد الثوب الأردني حكرا على المناسبات التقليدية، بل عاد بقوة
تتكرر بين الحين والآخر شكاوى المواطنين من انتشار الكلاب الضالة في عدد من شوارع المملكة، نظرا لما تثيره من قلق وخوف لدى سكان المناطق التي تنشط فيها هذه الكلاب، حيث يشعر الأهالي أنهم يواجهون خطرا يوميا في وقت يعتبرونه تقصيرا من الجهات المعنية في إيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة المستمرة منذ سنوات. يقول
في تصريح يعيد التأكيد على خطورة الوضع المائي في الأردن، يحذر وزير المياه والري، المهندس رائد أبو السعود، من أن المملكة تمر بأزمة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن حصة الفرد السنوية من المياه لا تتجاوز 60 مترا مكعبا، وهي من أدنى المعدلات عالميا، ما يضع الأردن في مقدمة الدول الأشد فقرا مائيا على مستوى العالم
في خطوة لتعزيز الصناعات الإبداعية المحلية وتخفيف الأعباء عن الحرفيين، أقر مجلس الوزراء مؤخرا نظام الحرف والصناعات التقليدية والشعبية والمتاجرة بها لعام 2025، بهدف دعم هذا القطاع الحيوي الذي يشكل مصدر دخل رئيسيا لآلاف الأسر الأردنية. يأتي النظام الجديد في سياق تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي، متضمنا
في خطوة تهدف إلى دعم الأسر ذات الدخل المحدود وتعزيز التحول نحو الطاقة النظيفة، أطلقت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، بالتعاون مع صندوق الطاقة المتجددة البرنامج الوطني لدعم القطاع المنزلي بأنظمة السخانات الشمسية، بكلفة إجمالية تصل إلى خمسة ملايين دينار، مع تغطية نصف كلفة التركيب. البرنامج الذي أعلن
في وقت يعاني فيه الأردنيون من ارتفاع كلفة المعيشة، تفاجأ المواطنون هذا الموسم بارتفاع غير مسبوق في أسعار الليمون، ليصل سعر الكيلو إلى أكثر من ثلاثة دنانير في بعض المناطق. هذا الارتفاع أثار موجة من التذمر على منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بمقاطعة الليمون أو البحث عن بدائل مثل ملح الليمون أو