مقالات

الكُتّاب

يطلُّ علينا بين الحين والآخر شخصيات عدة تُشكك في الكنيسة الإنجيلية وكيانها في الأردن. وهذا أمرٌ طبيعي؛ لأن النجاح الذي حققته الكنيسة الإنجيلية الأردنية منذ نشأة الدولة الأردنية على كافة الأصعدة،

باختصار؛ إسرائيل لا تمتلك القدرة العسكرية لضرب المنشآت النووية الإيرانية، وتحتاج إلى عبور أجواء دول عربية، كالسعودية والأردن، واللتي لن تسمح لها بذلك. كما أنها لا تمتلك الذخائر الخاصة لضرب هذه المنشآت

"أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم، وفي يأسي أتذكر، أن هناك حياة بعد الموت، هناك حياة بعد الموت، ولا مشكلة لدي" بهذا النص أعلن مريد البرغوثي مواجهته للموت، منذ زمن بعيد، ولكن اليوم غيّبه الموت فعلا

من البديهي لأي مختص في الشؤون الدولية معرفة الصعوبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في تحرير بلاده، وإنهاء الاحتلال الغاشم وتحقيق الاستقلال الذي طالما توقعه. وفي هذا السياق، لا بد من الحديث بصراحة،

لم تكد تمضي بضعة أسابيع على استمتاعي بمقابلتي سيدة ملهمة من جنوب الأردن ساهمت، بشكل لافت، بدعم جهود تمكين النساء هناك، إلا وعاد الواقع يضرب في العاصمة عمّان، خبر، خبرين، ثلاثة، أربعة أخبار لجرائم

كلام العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في عيد ميلاده التاسع والخمسين، لوكالة الأنباء الأردنية، حرك مياه الإصلاح السياسي الراكدة في البلاد منذ سنوات. الملك أعاد توجيه البوصلة للإصلاح السياسي الذي

لا أدري إن كانت الحكومة أو حتى اللجنة المالية في مجلس النواب قد شعرت بحجم الخطر الذي كشف عنه عضو مجلس غرفة صناعة عمان محمد الجيطان أمام اللجنة يوم الأربعاء حين قال بلا أدنى تردد إن 60 مصنعا غذائيا

حسنا فعل الوزير الاسبق د. مروان المعشر حين أعلن عن موت"حل الدولتين" فالرجل لم يحتاج لوقت طويل يديم التفكير فيه ليخلص لتلك النتيجة، لقد كان واثقا تماما وهو يعلن امام عدد محدود من الصحفيين والكتاب

تعتبر المساواة من قبل الجهاز التنفيذي من أهم أسس الحكم الرشيد في أي دولة في العالم. فحكم القانون أحد أهم قواعد الادارة السليمة في حين يعتبر استغلال الموقع الحكومي لتنفيذ ارادة أفراد لهدف شخصي فان ذلك