مقالات

إهانة النائب أسامة العجارمة لمجلس النواب الذي سعى إليه وبذل المال والوقت والجهد ليظفر بمقعد فيه وما تلا ذلك من قرار بتجميد عضويته لمدة سنة مع حرمانه من المخصصات المالية والنقاش الذي ثار حول دستورية

تحوّلت قضية عضو مجلس النواب الأردني، أسامة العجارمة، الذي قرّر المجلس تجميد عضويته، إلى الشغل الشاغل لمواقع التواصل الاجتماعي. وعلى قاعدة شرّ البلية ما يضحك، فإنّ الكلمة العابرة التي قالها العجارمة

سلطت حرب غزة الأسبوع قبل الماضي الضوء على الانقسام الحزبي المتزايد في الولايات المتحدة بشأن إسرائيل، الذي تناولته في مقالي عن الموضوع الأسبوع الماضي. ولكن، على عكس الحكمة التقليدية، التي تزعم أن

يمكن حصر النقاش فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية في الاجتماعات الخاصة بين جلالة الملك والمسؤولين الأردنيين من جهة ووزير خارجية أمريكا ومساعديه من جهة أخرى حول محوران القدس والدولة الفلسطينية. فيما يخص

لا تقاس نتائج "معركة التحرير" التي خاضها الفلسطينيون أخيراً، في قطاع غزة والضفة الغربية والـ48، بحجم الخسائر العسكرية والكلفة الإنسانية الباهظة، على الرغم من الألم الكبير من ذلك، بل بالنتائج السياسية

حركات المقاومة والنضال مثل الجيوش تماماً ينبغي أن تكون لها استراتيجية تحدد أهدافها وأدواتها وصولاً إلى غايتها المنشودة في التحرر وتقرير المصير، بحيث تحدد هذه الحركات الأسلوب الذي تقاوم أو تناضل من

طلي يا راهبة الوردية، مارتينا بدر، بثوبك الازرق، من بوابة دير ومدرسة الوردية في غزة، وشاهدي آثار الدمار... طلي يا سستر، يا رئيسة دير الوردية في غزة، وتذكري خطوات ابنائك وبناتك الطلبة، حيث كانوا يأتون

كلما كان هناك مشاكل في إسرائيل او الضفة الغربية المحتلة - كما هو الان في الهجمة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى في القدس- يقوم السياسيون والمحللون والمسؤولين الدوليين بمحاولة روتينية لتهدئة

لا تقاس قوة الردع في أدبيات المقاومة بحجم الترسانة العسكرية ونوعيتها وأثرها على الأرض، لأن المقاومة عادةً أقل عدةً وعتاداً من الجيش المنظم الذي تقاومه، لذلك فحسابات الردع لحركات المقاومة توزن بميزان

لكل موضة زمن تنتشر فيه ثم تزول لتصبح من مخلفات الماضي التي نستذكرها فنضحك أو ينتابنا الحنين لأيامها الخوالي، إلا موضة كل زمان المتعلقة بطرح الأفكار والاقتراحات عن عملية الإصلاح الشامل وإعلاء مبدأ














































































































