مقالات

الكُتّاب

لا شك أن حرب غزة الأخيرة، المدمرة والدموية، بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل الشهر الماضي قد أعادت القضية الفلسطينية والصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى صدارة المشهد السياسي الشرق أوسطي، بل

في مقاله تحت عنوان الفساد والاقتصاد الأردني: المرض المزمن! يقول رعد التل في الغد خلاصة القول، هذا تقرير ثالث في ستة شهور يشير صراحةً إلى اتساع وعمق أزمة الفساد في الأردن وخطورتها! كما يشير إلى أن

نقل المؤرخ وعالم الاجتماع العظيم ابن خلدون ما نصه: "سأل رجل علياً بن أبي طالب رضي الله عنه: ما بال المسلمين اختلفوا عليك، ولم يختلفوا على أبي بكر وعمر؟ فقال: لأن ابا بكر وعمر كانا وليين على مثلي

لم أكن مع مجلس النواب في الطريقة التي فهم فيها استعادة هيبته وقام بتجميد عضوية نائب عبر عن مواقف سياسية كفلها الدستور. وبالفعل وجهت نقدًا قاسيًا لمجلس النواب على الطريقة التي خلق فيها أزمة غير ضرورية

ماهر أبو طير

لقد عشنا حتى سمعنا، من يهدد علنا بقتل الملك، برصاصة بين العيون، وأولئك الذين ينتقدون إدارة الدولة في ملف أسامة العجارمة، لم نسمع لهم صوتا أمام هكذا تهديد، وهذا تفسيره منافقة من يظنونه بات الأقوى،

في كل عشرية يجد الأردنيون أنفسهم على موعد مع شعار يمثل "عنوان المرحلة" تتشكل على هامشه اللجان والفرق وتوضع الاستراتيجيات والوثائق والخطط لتلقى مصيرها المشترك في أرشيف فوق رف أو إن حسنت خاتمتها ففي

تعودت على قراءة الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، فضلا عن القرآن الكريم بطبيعة الحال، وكتب أخرى مقدسة لدى المؤمنين بها لعل في مقدمتها كتاب "كنزا ربا" المقدس لدى الصابئة المندائيين قراءة تعرف وبحث،

كتب الصديق عيسى حدادين معترضا على عبارة يرددها البعض، تقول: المسيحيون ملح الأرض، نافيا ان يكونوا ملحا او بهارات، لكنهم مواطنون لهم حقوق وعليهم واجبات. طبعا هذه العبارات انا اسميها (عبارات تجميلية)،

في كل مرة نظن فيها أننا وصلنا إلى قعر التمييز والإقصاء والتطرف نتفاجأ بأن ثمة درك آخر لنسقط فيه مع كل مقالة أو مقولة أو صورة أو تغريدة تأبى مستقبلات منعدمي الأفق الفكري من عشاق العنعنة والشيطنة إلا