مقالات

الكُتّاب

أسئلة ومبادئ عن الإصلاح واللجنة الملكية تحت هذا العنوان كتب نضال منصور الغد ويرى أن فشل اللجنة الملكية ليس خيارا في ظل تناسل الأزمات، والاحتقان الشعبي المتصاعد، وما مررنا به بعد أزمتي قضية “الفتنة”،

فور الإعلان عن لجنة "تحديث المنظومة السياسية" والشارع الأردني منقسم في ردة فعله وتوقعاته وقراءته لهذه اللجنة من حيث أعضائها وعددهم الكبير، ففي حين رأت غالبية ملحوظة أن اللجنة لم تأتِ مختلفةً عن النهج

حينما يتعلق الأمر بحقوق الإنسان أحاول عادةً النأي بنفسي عن العاطفة والمشاعر الجارفة التي في كثير من الأحيان تحيد بالحق عن سيرته ومسيرته من التزام واجب النفاذ على الدولة اتجاه مواطنيها وقيمة ينبغي

أينما تتجه سيقابلك اناس متعبون متذمرون، الشكوى هي عنوان أحاديثهم والضجر هو السمة العامة لملامح وجوههم ، فالفقير يشكو من ضيق الحال والغني يتذمر من قلة الربح ، ملامح الرضى تكاد تختفي تماماً او هي كذلك ،

يبدو أن كل ما يحدث، وسيحدث مستقبلا، يؤشر بوضوح إلى ما قلناه سابقا، بأن لا نية للإصلاح، وبأنهم إنما يبيعوننا "وَهما على وهم".. نعم، ما يحدث يؤكد القناعة الراسخة بذلك، فالمكتوب يُقرّأُ من عنوانه

لا يكاد الأردنيون ينامون على قصة إلا يصحون على غيرها، وتتفاوت المسميات حسب مستوى الأطراف والشخوص. فهي أحياناً توتر، وأحياناً مشاجرة، وأخرى اشتباك، وفي حالاتٍ متطرّفة فتنة تمّ وأدها، وفي حالات أكثر

استجد، في غضون الأحداث أخيرا في فلسطين، تطور فكري وغريب لدى الحركات الإسلامية، ففي حين يبدو أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تأخذ خطواتٍ أقرب إلى الحركة الوطنية الفلسطينية، رأينا أن الحركة الإسلامية