مقالات

الكُتّاب

تأتي زيارة الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن واللقاء الذي جمعه بالرئيس الأميركي، جو بايدين، ولقاءاته مع المسؤولين الأميركيين العسكريين والسياسيين، في توقيت مهم للعاصمة الأردنية عمان، على أكثر من صعيد،

لم أتخيل أو يخطر في ذهني يوما أن أقرأ بيانات أو تعليقات أو وجهات نظر من أي مواطن في أي بلد باسم شعب ما ومن أي نوع تعترض على الدعوة المتعلقة بالهوية الوطنية الموحدة والجامعة. حقيقة شعرت بمفاجأة من وزن

لعل أهم ما يشغل بال العاهل الأردني، عبدالله الثاني، في زيارته حاليا إلى أميركا، تأمين الدور الاستراتيجي لبلده في المنطقة، وفق منظور الولايات المتحدة، بحيث لا تتخلّى الأخيرة عن النظام، بغض النظر عن

بعد أكثر من عامين على إغلاق البيت الأبيض في وجه العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، تفتح له الأبواب مرة أخرى، ويحتفي الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، باستقباله كأول زعيم عربي، ويمتدح وزير الخارجية

"جميع الأفعال لها عواقب" هو أبرز الخطوط الدرامية لرواية "جميع رجال الملك " للكاتب الأمريكي روبرت بن وارن التي صدرت لأول مرة عام 1946، وقد تكون أيضا أحد العبارات التي يمكن أن نصف بها قرار محكمة أمن

بعد ست جولات من المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، بمشاركة الدول الكبرى الخمس الأخرى في فيينا، وعدم تحديد موعد لجولة سابعة، بدأ فريق الرئيس جو بايدن في القلق من أن فرصة التوصل إلى

ليس من المهم ان يعرف القارىء كم من السنوات الطويلة التي تربطني بهذه السيدة في علاقة عائلية متينة، وليس من المعقول ان اسرد هنا جميع انجازاتها على صعيد التشريعات والقوانين والقضايا، ولكن لا يستطيع احد