مقالات

الكُتّاب

زيد فهيم العطاري قبل الخوض في تفاصيل الحالة الاردنية علينا أن نُعرف المجال العام الذي نظّر له الألماني هابرماس في ستينيات القرن الماضي، فالمجال العام هو تلك المساحة التي يتناقش ويتفاعل فيها الأفراد

عندما ملأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قبل شهر، منصب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، كان واضحاً في بيان التكليف أن عضو اللجنة عن حركة فتح، حسين الشيخ، سيقوم بمهام أمين السر، فقرار من يشغل هذا

اختزلت وسائل إعلام دولية وإقليمية عديدة، بما فيها الإعلام الأردني، جواب الملك عبد الله الثاني على مذيعة شبكة CNBC عما إذا كان يؤيد إنشاء ما يسمّى "ناتو الشرق الأوسط"، بأنّ الأردن سيدعم تشكيل تحالف

سهير فهد جرادات عادي ولا بهمنا .. انكم لا تحترمون عقولنا ولا تصارحوننا بما يجري في البلد وما مصيرها !!.. كثير عادي ان تكون معلوماتنا نحن الشعب و السياسيين وحتى الجنرالات مستقاة من اقوال ( ما يُطلق

د. نجيب القدومي جرائم الاحتلال الاسرائيلي المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني تلقى صمتا دوليا غير مبرر ، كما ان المجتمع الدولي من خلال سياسة الكيل بمكيالين بعيد جدا عن محاسبة الكيان الاسرائيلي وتطبيق قرارات

من المؤكد أنه في العصر الرقمي كل دولة ذات سيادة حريصة على ما يتناقل في البلد نفسه عبر الشبكة العنكبوتية. وقد وفرت قوانين جديدة تتعلق بالجريمة الإلكترونية الأدوات القانونية والشُرطية للتعامل مع كل من

مع ارتفاع اسعار النفط الى 120 دولاراً ، ومع نية الحكومة عكس اسعار النفط العالمية على الاسعار المحلية بشكل كامل ، وعكس الضريبة الخاصة المقطوعة على المشتقات النفطية، ارى لزاماً على الحكومة الاردنية

استذكر المشهد تماما وكأنه ماثل أمامي بكل تفاصيله، حشد كبير من الجمهور، وضبابية حزينة تهيمن على كامل التفاصيل في تلك الليلة التي جمعت كل هذه الرؤوس ليعلنوا خوفهم على العراق الذي كان في تلك الليلة قاب