مقالات

الكُتّاب

حملة المياه وهيبة الدولة!

على هامش الأرقام الكبيرة لحجم سرقات المياه "العامة" ومخالفات الآبار، والتي تحدث عنها وزير المياه حازم الناصر أول من أمس، جاء نشر "تسريبة" صحفية، بصورة متواضعة في زوايا "زواريب" و"كواليس" في الصحف، حول

عدم رفع الأسعار..ممكن

فلنفترض جدلاً حسن نوايا الحكومة ورغبتها في الخروج من المأزق الاقتصادي الذي يعاني منه الأردن والمتمثّل بشكل أساسي بعجز الموازنة، وضرورة تقليصه بمقدار 250 مليون دينار للحصول على دفعة البنك الدولي

خصومة مع وزيرة

أمضت وزيرة الثقافة عمرها تقدم نفسها بكتابة رقيقة يلحظ فيها الناس رغبة بالسير "الحيط الحيط" وبعيداً عن التجاذبات، وتوخي عدم تسجيل أية مواقف واضحة تضع شخصيتها في معمعة أي جدال أو خصومة. وهذا لم يمنعها

"زمزم" تقدم أوراق اعتمادها

بعد عامين وأكثر من الحوارات التمهيدية وجلسات العصف داخل أروقة الحركة الإسلامية وخارجها، قدمت "زمزم" نفسها للرأي العام أمس في حفل جمع طيفا واسعا من الشخصيات السياسية والمشتغلين بالعمل العام.هل نقول

تناقض مصالح النواب

الأعراف الأخلاقية تمنع أي شخص من التصويت على موضوع له فيه مصلحة شخصية، ولا يجوز لمثل هذا الشخص أن يشارك في مناقشة مثل ذلك الموضوع. قانون الشركات مثلاً ينص على أن عضو مجلس الإدارة يجب أن ينسحب من

الأردن وحرية التعبير

في استقصائنا لـ"الأرقام الصغيرة"، والمراتب شبه المتقدمة، نبيح لأنفسنا تجزيء الأمور والظواهر إلى أقسام و"بيئات". حتى بالنسبة إلى حرية التعبير والصحافة، فنحن لا نتورع عن تصنيف أنفسنا بناءعلى معطيين؛

واتس آب"؟!

للوهلة الأولى، اعتقدت أن قضية معتقلي "الواتس آب" مجرد حادثة مختلقة من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، للتشهير بالحكومة وأجهزتها. لكن بعد المتابعة تبين صحة الواقعة؛ الحكومة بالفعل اعتقلت شبانا

التهرب الضريبي .. قائمة سوداء !

يقدر خبراء وزارة المالية حجم التهرب الضريبي في الاردن ب 800 مليون دينار , أما المبالغ الضريبية المترصدة وغير المدفوعة فبلغت – حسبما علمت من مصدر رسمي - مليارا وستماية مليون دينار . من هم الذين يتهربون

استعصاء" الحل!

بالرغم من قيام الحكومة بتحرير أسعار المشتقات النفطية، ورفع تعرفة الكهرباء (على قطاعات الصناعة والتجارة الكبرى)، والعديد من الإجراءات الشبيهة، إلاّ أنّ وزارة المالية بشرتنا أمس بارتفاع حجم المديونية