بودكاست
في الغد كتب ماهر أبو طير تحت عنوان أسماء وإشاعات في عمان لا أحد يعرف الإجابة على السؤال الأكثر طرحا في عمان حول إذا ما كانت هناك تغييرات في الأردن على المستوى السياسي بعد العيد، فالكل يطرح السؤال
مع اقتراب عيد الفطر تستمر الحرب على غزة للشهر السادس على التوالي من القصف والدمار، في ظل استئناف المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل في القاهرة اليوم، بضغوط أمريكية لوقف إطلاق النار. نبدأ مع تعليق مصطفى
في الغد كتب سائد كراجة تحت عنوان "على الدولة أن تتدخل فورا" نعم، يجب أن تتدخل الدولة فوراً لحماية حقوق المواطنين الدستورية في التظاهر والتعبير عن الرأي وفقا للقانون، كما فعلت منذ بداية العدوان على غزة
اقتحام اسرائيل لخيم المعتكفين في باحات المسجد الأقصى، بالإضافة لانتشار خبر البقرة الحمراء التي تخطط اسرائيل لذبحها خلال الايام المقبلة ظنًا منهم انها تعمل على تطهير الشعب يثير ذلك تفاعل على منصات
في الدستور كتب محمد سلامة تحت عنوان "أعمدة تتآكل" إسرائيل الثالثة بثلة متطرفيها بزعامة نتنياهو السادس، تعاني أمرض التطرف الأعمى، فتتآكل اعمدتها واحدا تلو الآخر، وما قيامها باستهداف مكتب تابع للسفارة
تصريحات وزير الاتصال الحكومي مهند مبيضين حول الإجراءات القانونية والدستورية ضد محاولة الخروج على القانون والإساءة للأجهزة الأمنية خلال الاحتجاجات التي تحدث تثير تفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي ف علق
أكدت د. أمينة الحطاب أنّ العفو العام يعدّ خطوةً إيجابية لغرس قيم التآلف المجتمعي، وخاصةً في مطلع عيد الفطر السعيد؛ ليتسنّى للنزلاء العودة لعائلاتهم والاندماج معهم بعيدًا عن الخوف والعزلة. وقالت
في الدّستور كتب محمد داودية تحت عنوان "حدودك يا إسرائيل.. من الفرات إلى النيل" أنّه جاء في سفر التكوين: «لِنسلِكَ أعطي هذه الأرض؛ من نهر مصر إلى النهر الكبير، نهر الفرات». إذن، ليست أرض فلسطين فحسب؛
"جماهير ناديي الوحدات والفيصلي تهتف لغزة وفلسطين خلال مباراة الامس"… مباراة الفيصلي والوحدات التي كانت دائما عنصرا للشقاق، جعلتها غزة عنصرا للود بين الجمهورين. جمهور الفيصلي: بالروح بالدم نفديك يا غزة
في الدستور كتب د. ماجد الخواجا تحت عنوان "من يحرف بوصلتنا عن عدونا هو مأجور أو مستغفل" شاهدنا الميادين العربية تكتظ بالمسيرات دون أن تختلط الأوراق، فالعدو مؤشر عليه بصورةٍ لا لبس فيها. لكن في المسيرات