هديل البس

في وقت يترقب فيه الأردنيون استقرار أسعار السلع والخدمات، تكشف المؤشرات الاقتصادية عن واقع أكثر تعقيدا، حيث تواصل الأسعار في الأسواق وتسجيل تغيرات ملحوظة خلال عام 2025، الأمر الذي ينعكس على تزايد الضغوط المعيشية على الأسر نتيجة تقلبات الأسواق العالمية وتداعيات الأوضاع الإقليمية. وبحسب بيانات دائرة

بعد أكثر من ستة عشر عاما من العمل المتواصل في إحدى مؤسسات القطاع الخاص، وجد سائق أردني نفسه فجأة بلا عمل ولا راتب تقاعدي، إثر خطأ في تصنيفه المهني من قبل مؤسسة الضمان الاجتماعي، التي أبلغته في البداية بأنه مؤهل للتقاعد المبكر لكونه يعمل في "مهنة خطرة"، قبل أن تعود لاحقا وتقرر أنه لا يستوفي الشروط

تسببت حادثة تسرب مادة كيميائية في إحدى المدارس الخاصة بالعاصمة عمان يوم الأحد الماضي، أثناء تنفيذ تجربة علمية داخل مختبر المدرسة، بإصابة عدد من الطلبة والمعلمين بحالات ضيق في التنفس. ويأتي هذا الحادث بعد سلسلة من الحوادث المشابهة التي شهدتها مدارس المملكة على مدار السنوات الماضية مرتبطة بالمواد

منذ نحو عامين، بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول، بدأت الدعوات الشعبية في الأردن لمقاطعة بعض العلامات التجارية العالمية، رفضا لسياساتها الداعمة للاحتلال الإسرائيلي. تلك الدعوات لم تقتصر على التعبير السياسي فحسب، بل سرعان ما تحولت إلى حركة مستمرة تدعم الصناعة الوطنية وتخلق

مع بداية موسم الشتاء، يترقب الأردنيون الأمطار التي تشكل جزءا أساسيا من حياتهم بالاضافة إلى الزراعة وتوفير المياه في المملكة. هذا العام لاحظ البعض تأخرا في الهطول مقارنة بالمواسم السابقة، الأمر الذي يثير القلق حول تأثير ذلك على المخزون المائي والمحاصيل الزراعية والبيئة بشكل عام. وبحسب وزارة المياه

يكشف تقرير ديوان المحاسبة الأخير عن سلسلة من المخالفات والتجاوزات التي تمس سلامة الإنفاق العام وتضع مبدأ الشفافية على المحك. فالتقرير الذي يرصد أداء الوزارات والمؤسسات الحكومية للعام الماضي، أظهر حجما من الهدر وسوء الإدارة يمتد من استئجار طائرات بملايين الدولارات، إلى صرف رواتب لأشخاص متوفين، وشراء