ثقافة

وفي طريقي إلى الحصول على نسخة من ديوان الشعر (الليلُ سَيتركُ بابَ المقهى) للشاعر محمّد البريكي(عن دار موزاييك في اسطنبول) من شارع " الجاردنز " تكون عمّان كعادتها مزدحمة بسياراتها؛ وبهية في ذات الوقت؛

"اكتملت رؤياكَ، ولن يكتمل جسدكَ.. تبقى شظايا منه ضائعة في الريح، وعلى سطوح منازل الجيران، وفي ملفات التحقيق.. ليست أشلاؤك قطعاً من اللحم المتطاير المحترق.. هي عكا، وحيفا، والقدس، وطبريا، ويافا.. طوبى

نُشيرُ في البدايةِ، إلى أنَّ المقالَ يهدفُ إلى عرضِ ما تنطوي عليه فصولُ الكتابِ من أهدافٍ ومرامٍ، مما يُمكن إيجازهُ لإعطاءِ القارئ فكرةً شاملةً ووافيةً عن الكتابِ، وعليه، فإنَّ الكتابَ الموسومَ

أطلقت كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية الفعالية الأولى من سلسلة "قصص بلغات العالم"، وتمت المشاركة بها ضمن فعاليات وأنشطة متحف الأطفال الأردن لزواره من الأطفال وعائلاتهم. وتضمنت الفعالية التي

بدايةً، لعلّه يجدرُ بِـي أنْ أشيرَ إلى أنَّ عبد الباسط مراشدة أستاذُ الأدبِ والنَّقدِ الحديثِ، أستاذي أيضًا في مرحلةِ البكالوريوس بجامعةِ آلِ البيتِ الأردنيّة، ولا يفوتني هنا إلّا أنْ أقدّمَ اعتزازي

الفن، الوجه الجميل حتى للمأساة، الوجه الجميل للجمال والقبح على حد سواء، والأعمال الفنية الإبداعية تعبر عن رقي شعوبها وارتقائها بآلامهم من أرض الألم إلى سماء الإبداع. ولا تكتمل هذه اللوحة الفنية إلا

"شفت عندي فراغ كبير بعد ما تقاعدت من عملي بالمدرسة مافي تواصل مع حدا بس شغل البيت وانا ما بحب هاد الروتين بحب النشاط والحياة المليانة حيوية". ساهم حب جميلة أبو ملحم للنشاط والعطاء المستمر أن تفكر بشيء