هدى الحنايفه

يكشف التقرير معاناة مزارعو الزيتون البعلي في الأردن وضعف إمكانياتهم على التكيف المناخي في موسمٍ يصفه المزارعون بأنه الأصعب منذ سنوات لدولة تحتل المرتبة العاشرة في إنتاج الزيتون على مستوى العالم، يتأمل

ما أن أتم *أحمد العشرين من عمره حتى غدا العالم ضبابيا من حوله، يقول:"صعب كثير ألاقي شغل يناسبني أو يقبلني اليوم، هذا ما سببه والدي من دون ما يعرف" تسرد والدته قصة اصابته بالربو منذ أن كان طفلا، إذ كان

في إحدى مناطق محافظة السلط، شمال العاصمة عمّان، تجد الأربعينية مها العمايرة شغفها في متجرها الصغير قرب منزلها، تزين رفوف المتجر قطع الشماغ الأردني المزيّنة بخيوط قطنية، لتبدأ رحلتها اليومية في تجهيزها

عقد أمس الثلاثاء في عمّان 28 كانون الثاني مؤتمر "أثر التغير المناخي على العاملات في القطاع الزراعي في الأردن" نظمته تمكين بالتعاون مع مؤسسة اوكسفام؛ بهدف تعزيز دور التعاونيات الزراعية في صمود

على بعد 100 كم من العاصمة عمّان شمالا، تسكن الثلاثينية وجدان ملكاوي في قرية أم قيس، حيث المكان الرحب والخضرة، كبرت على إرثٍ والدها المزارع، فأحبت مهنته، تفسر ذلك الحب بالقول: " تجذر حبي للزراعة منذ

شارة مسلسل التغريبة الفلسطينية تدور في فلك الذاكرة، شردت اتمتم منتظرة بدء الحوار" لا تسل عن سلامته..." صور التهجير، والبطولات والشهداء، والمعاناة تمر أمام عيني. نعم. تطل من تاريخ النكبة. بالأمس ومن