عربي دولي

بدأ المصريون في الخارج التصويت في الاستفتاء على الدستور الجديد، فيما توقع احد قادة المعارضة الممثلة بجبهة الإنقاذ الوطني أن تشارك في محادثات دعا الجيش إلى إجرائها الأربعاء للمساعدة في إنهاء الأزمة

قال الرئيس باراك أوباما يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة تعترف الآن بالائتلاف الذي تشكل حديثا للمعارضة السورية في خطوة تهدف إلى زيادة الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد. وقال أوباما في مقابلة مع قناة

ذكرت مصادر أمريكية رفيعة المستوى أن "الحل السياسي" الذي قدمه الدبلوماسيون الروس لنظرائهم الأمريكيين تمحور حول التوصل إلى "طائف سوري"، على غرار الاتفاق الذي وافقت عليه الفصائل اللبنانية المتنازعة في

كلف الرئيس المصري محمد مرسي الجيش بالمحافظة على الأمن وحماية المؤسسات خلال فترة إجراء الاستفتاء على الدستور المصري الجديد. وتضمن القانون الذي اصدره الرئيس المصري الاحد ثلاث مواد أشارت الاولى إلى أن

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي أن الوضع الآن في سوريا في غاية الخطورة والسوء وقال "تصاعد أعمال القتل والصراع السياسي والعرقي والمذهبي يذكرنا بشبح الحرب الأهلية الذي نراه

ألغى الرئيس المصري، محمد مرسي، ليل السبت الأحد، الإعلان الدستوري الذي أصدره في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ومنحه صلاحيات استثنائية ما تسبب في أزمة سياسية حادة، وأصدر إعلاناً جديداً، لكنه أبقى

أكد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس أنه "لا تنازل ولا تفريط" بأي شبر من فلسطين التاريخية، مشددا على أن "لا شرعية" لإسرائيل. وقال مشعل في كلمة أمام المهرجان الجماهيري الحاشد الذي تقيمه حركة حماس في

قالت المعارضة السورية المسلحة ان مطار دمشق الدولي اصبح منطقة حرب وحذرت المدنيين وشركات الطيران من ان اقترابهم من المطار سيكون «على مسؤوليتهم الخاصة». وتصاعد القتال حول العاصمة طوال الاسبوع الماضي ما

ونجحت مجموعات من المتظاهرين المعارضين في الوصول إلى القصر بعدما تجاوزت أسلاكا شائكة وكتلا خرسانية وضعتها قوات الحرس الجمهوري أمام المحتجين. وجاءت المسيرات بعد ساعات من دعوة مرسي القوى السياسية وشباب

قتل شخصان وجرح العشرات في الساعات الأولى من صباح الجمعة في أعنف اشتباكات تشهدها مدينة طرابلس هذه السنة بين موالين ومناهضين للنظام السوري. يذكر أن أغلبية سنية تسكن مدينة طرابلس يساند الكثيرون منها











































