ثقافة

تعتبر مسرحية فاوست من عيون الأدب الألماني، وهي من تأليف الشاعر الألماني غوته، وترجمت إلى العديد من اللغات، وبالطبع هي غنية عن التعريف وكاتبها كذلك، لكن ربما لم يكن يعلم صاحبها أن شخصية البطل فاوست

في غمرة إعادة قراءة ماركس، وجد الفيلسوف الفرنسي لوي ألتوسير نفسه مضطرا إلى إعادة النظر في مفهوم القراءة ذاته. فميّز بين نوعين من القراءة: قراءة منفعلة وقراءة فعالة. تقف القراءة الأولى أمام المقروء

في عام 2015، أعلن عن مشروع "متحف من أجل فلسطين" من خلال معرض أقيم بعد عامين وضمّ نحو خمسين عملاً تبرّع بها فنّانون فرنسيّون مؤيّدون للقضيّة الفلسطينيّة، تشمل لوحات و صورًا فوتوغرافيّة ومنحوتات، وتعكس

قال وزير الثقافة الدكتور باسم الطويسي، أن وزارة الثقافة أطلقت البوابة الإلكترونية الوطنية "ثقتنا" لنشر التربية الإعلامية والمعلوماتية. "جاءت هذه الفكرة من أهمية تدفق المعلومات الذي نعيشه اليوم، وأثر

هذا البحث يتناول جزءََا من محاولتنا لفهم الغجر بعيدًا عن الصور النمطية التي يفترضها المجتمع في نظرته إليهم وعلاجه لقضية وجودهم، مع ما يكتنفها من تصورات واعتقادات مبنية على أحكام سلبية مسبقة، كذلك هذا

لم يَدُر في خَلَدَي أحمد مُحرَّم وقسطنطين زريق ما سيحدُثِهُ توصيفُهُمَا المأساوي للكارثةِ الفِلسطينية، من سرديةٍ بُكائيةٍ طويلة، توثِقُ صِلةَ الإنسان الفلسطيني بالمكان، وتصطنعُ مفهوماً أسطورياً لهُ،

تُعدّ روايةُ "خلف السَّدة"، الّتي تقع في مئةٍ وستين صفحة، موزّعة على عشرةِ فصول، باكورةَ أعمالِ الرّوائيّ العراقيّ عبدالله صخّي، المولود في بغداد، سنة 1951م. بدايةً، لا بدّ من الإشارة إلى أنّه من

فوق "السنترال" أحد أقدم المقاهي وسط العاصمة عمّان، في شارع الملك حسين، يقبع متحف متخصص بالآرمات (لوحات إعلانية) القديمة التي كانت في عمان فترة الخمسينيات وحتى التسعينيات. "رحلة عبر الزمن"، هكذا يصف

اطلق في المركز الثقافي الملكي اليوم، مهرجان المسرح الحر للشباب، تحت عنوان "الوضع كيوفيد – 19"، وذلك عن طريق البث المباشر وبمسرح خالي من الجمهور. وهذا اول مهرجان مسرحي اردني يطلق بعد جائحة "الكورونا"

بادئ ذي بدء، يعدّ موضوع الجسد في الأدبيّات العربيّة من المواضيع الثقافيّة المسكوتة عنها؛ لاعتباراتٍ أخلاقيّة، ومواضعات اجتماعيّة، من حيثُ علاقتها بالتّابوهات، ذلك من خلال خرق ما هو مألوف ومعتاد، وبهذا











































