تقارير
عمر الدهامشة، 32 عاماً، شاب يحمل طموحات كبيرة بأمل في أن يجد بيئة تدعمه وتفتح له أبواب القيادة، خاصةً في ظل التحديثات السياسية التي تشهدها البلاد؛ عندما انضم إلى حزب إرادة بذل الدهامشة جهودًا ملحوظة
علمت والدة أحمد، وهو من الأشخاص ذوي الإعاقة، بأهمية العلاج الطبيعي لحالته مؤخرا، على الرغم من تشخيصه منذ طفولته بمرض التلين العظمي الذي يحتاج علاجا طبيعيا، ليساعده على العودة إلى حياته الطبيعية
في ظل ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في الأردن، وجد العديد من الشبان أنفسهم مضطرين للعمل على التطبيقات الذكية للتوصيل كمصدر رئيسي للدخل. لكن هذا الحل المؤقت سرعان ما تحول إلى معاناة يومية، تتضمن
في العاشر من أيلول المقبل ستكون الأردنّ على موعدٍ مع انتخاباتٍ برلمانيّةٍ، وفي دورتها العشرين تُطَبَّق التجربة الأولى لما يُسمى ب "تحديث المنظومة السّياسيّة" حيثُ رُفِعَ عددُ أعضاءِ مجلسِ النّواب من

مع إعلان خبر اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد اسماعيل هنية، بدأت دعوات واسعة للمشاركة في اعتصامات قرب سفارة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك تعبيرا عن غضبهم من مواصلة
في ظل انسداد الأفق، وموت الأحلام والأمنيات،وظروف العيش الصعبة، اضطر الكثير من الشبان السوريين للتخلي عن أحلامهم بالدراسة، والتعلم وتحقيق الذات والعمل في أي مكان أو مهنة بأجور قليلة، وساعات عمل طويلة
تشكل غياب التهيئة البيئية المناسبة في الصرافات الآلية عائقاً حقيقياً أمام الأشخاص ذوي الإعاقة للوصول إلى الخدمات المصرفية المقدمة، مما يضطرهم إلى الاستعانة بمرافقين لسحب أو إيداع أموالهم الشخصية ,وهذا

في مشهد يمس الكرامة الإنسانية "جلست فوق الحقائب على عربة نقل الأمتعة لأتمكن من الخروج من المطار "، هكذا وصف أشرف طهبوب "إعاقة حركية" المسافر على متن الخطوط الجوية الملكية في رحلة سياحية متجهة من

تفاجأ إسلام الزغول ومراد الطويل خلال دخولهم فرعًا لأحد البنوك في المملكة لإتمام معاملة مالية تمهيدًا لسفرهم لتمثيل الأردن في فعالية دولية من طريقة تعامل موظقي البنك معهم لكونهم من ذوي الإعاقة السمعية
في ظل تسارع التكنولوجيا والتطورات الرقمية التي أصبحت جزءا هاما من حياة الأجيال، برزت فكرة مبتكرة للطالبتين ألمى سرايجي وسلام البغدادي، إلى اختراع جهاز لقياس درجة الحرارة، موجه خصيصا للأطفال المكفوفين


















































