أثارت الحروب في الإقليم آراء متباينة بين الشباب، حيث يميل البعض إلى رؤية الحلول السلمية والتعاون بين الدول كأولوية، بينما يعتبر آخرون أن النزاعات تعكس قضايا أعمق مثل الهوية الوطنية، والبعض الأخر
تقارير
في منطقة مقفرة على الطريق السريع الواصل بين مدينتي المفرق وإربد وعلى بعد أمتار قليلة من حركة المرور المتواصلة على يمين الطريق يرى العابر عدداً من الشبان وهم يجلسون أمام عشرات الخيام المؤقتة المغطاة
وسط ضحكات وتصفيق لا يتوقفان، يروي الشاب عبدالله صبيح قصة رحلته في البحث عن عمل بعد تخرجه من الجامعة، ويخبر الجمهور الذي ملأ المسرح عن تفاصيل مقابلات العمل، وعن طلبات الخبرة، ومقدار الراتب، وساعات
في وقتٍ تزداد فيه التحديات وتتفاقم الأزمات على الساحة الفلسطينية، تأتي المبادرات الإنسانية كنبضٍ حيوي يُعيد الأمل ويرسخ معاني التضامن العربي ومنها مبادرة "الأردن يدعم فلسطين" التي أطلقت في العاشر من
حقق الأردن تقدما كبيراً في تطوير السياسات والأطر التي تركز على الاستدامة. وقامت وزارة البيئة، التي تأسست قبل عقدين من الزمن بدور رائد في دمج الجوانب البيئية بعمليات التخطيط والتنمية الوطنية. ولا شك أن
"أكثر ما يحزنني يقضي أيامه يتطلع من شباك البيت متى يرجع للمدرسة.." تصف أم محمد حال طفلها ذو الست سنوات وهي تتأمل صفحة وجهه البريئة، بعد أن اكتشفت اصابته في السنة الأولى لالتحاقه بالمدرسة، تقول :" لما

في ظل استمرار النزاعات الإقليمية، والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ومؤخرا التوترات في لبنان، تأثرت حياة الأردنيين بشكل ملحوظ، مما دفع العديد منهم إلى إعادة التفكير في أنماطهم الحياتية وسلوكياتهم
لم يتوقع الشاب خالد 32 عاما أن يتعرض لجلطة قلبية في هذا العمر، حيث كان يعتقد دائما أن هذا النوع من الأمراض يصيب كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة، ولكن بعد إصابته، أدرك أن الجلطات
تُعد هجرة الشباب من الأردن إلى الخارج ظاهرة متزايدة في السنوات الأخيرة، حيث يسعى العديد من الشباب إلى البحث عن فرص عمل أفضل، أو حتى ظروف معيشية أكثر استقراراً أو سعيا في طلب العلم أو الجنسية، حيث
الشماغ الأردني وهو رمز من رموز المملكة الأردنية الهاشمية وجزء أساسي من الزي التقليدي الذي توارثته الأجيال عبر عقود إلى يومنا هذا ، وأهم ما يميز الشماغ هو "الهدب" أي الخيطان التي تزين محيطه تبعا للنوع


















































