تقارير

مع قرب انقضاء اليوم الثالث على هجوم مركز الرقبان الحدودي، بدأت الأصوات تهدأ، في حين علت وشيئاً فشيئاً مكانها ومن داخل المخيم أصوات تستصرخ نقص الغذاء والماء، وعطش درجات الحرارة العالية في شهر رمضان

سترعي انتباه متصفح زوايا المقالات في الصحف اليومية بأعدادها ليوم الخميس، (أي بعد يومين من حادثة "هجوم الركبان")، تردد كلمة "حرب"، أو "حالة الحرب" التي يخوضها الأردن ضد الإرهاب، وإبراز كتابها لها في

لم يكن لقرار الحكومة باتخاذ جملة من الإجراءات الاقتصادية الحازمة مؤخرا، وقع على المواطنين لما له من آثار سلبية تنعكس على واقعهم المعيشي والاقتصادي. ومن بين الإجراءات التي تم اتخاذها بهدف المحافظة على

بعد أسبوعين من حادثة الهجوم الذي استهدف مكتب مخابرات عين الباشا والبقعة، في أول أيام شهر رمضان، استفاق الأردنيون صبيحة الثلاثاء على نبأ هجوم كان هدفه هذه المرة موقعا عسكريا إغاثيا على الحدود الشمالية

مع زخم المبادرات الخيرية والاجتماعية التكافلية فرديا ومؤسساتيا، منذ بزوغ هلال شهر رمضان، إلا أن التساؤلات تبقى تحوم حول عدم استمرارية مثل هذه المبادرات خارج إطار "شهر الخير". فبحسب تقديرات غير رسمية،

لم تكد حكومة هاني الملقي تطرح "برنامجها التنفيذي"، الذي أخذ الملف الاقتصادي مساحة واسعة بين بنوده، إلا وأعلنت عن توصلها إلى اتفاق على برنامج التصحيح المالي والهيكلي للأعوام 2016 – 2019، مع صندوق النقد

رغم التصريحات الحكومية والأمنية، حول تراجع معدلات الجريمة والعنف المجتمعي بمختلف أشكاله، إلا أن الشارع الأردني شهد مؤخرا عددا من الحوادث المتميزة كمّا ونوعا. ويؤكد الكاتب رحيل غرايبة أن الظواهر

عقد الأسبوع الماضي، ما يعرف إسرائيليا بـ"مؤتمر هرتسليا للمناعة القومية" السادس عشر، تحت شعار "أمل إسرائيلي رؤيا أم حلم"، وبمشاركة شخصيات عربية، الأمر الذي وجد صداه بين أعمدة كتاب الرأي والمقالات في

بعد عامين من إعلان حكومة عبد الله النسور السابقة عن إعداد استراتيجيتها لمحاربة التطرف، نشرت صحيفة الغد نصها الكامل نهاية الأسبوع الماضي، ما كان مجالا لإعادة قراءة بنودها، وسبب التأخر بالكشف عن

تعددت القضايا والملفات التي تناولها كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية بأعدادها ليوم السبت، ما بين الشؤون السياسية المحلية والخارجية، والهموم الاقتصادية. فالكاتب جمال العلوي، يعرب عن استغرابه مما











































