تقارير

يتناول موظف وزارة الزراعة محمد السنيد (42 عاما)، إفطاره سريعا في رمضان ليلتحق بالاحتجاجات التي تشهدها مدينته مأدبا شرق العاصمة الأردنية عمان. احتجاجات عمت كافة محافظات المملكة بشكل مفاجئ وغير متوقع

تترقب الأوساط السياسية الأردنية بحذر تشكيلة حكومة رئيس الوزراء الأردني المكلف عمر الرزاز وقدرته على نزع فتيل الاحتجاجات التي تشهدها المملكة منذ الخميس الماضي، والتي أطاحت بالرئيس السابق هاني الملقي،

أكد موقع إسرائيلي، أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، تتابع تطور الأحداث الداخلية التي تجري في الأردن بـ"قلق"، متسائلا: "هل ستساعد أمريكا والسعودية ملك الأردن عبر إرسال رزمة مساعدات

الإعلام الرسمي غائب و"الفيس بوك" يقود الاحتجاجات أكيد- غاب الإعلام الرسمي عن تغطية الاحتجاجات التي تشهدها البلاد في ظل الظروف والتطورات المتلاحقة التي بدأت الإضراب النقابي في مواجهة مشروع قانون ضريبة

النائب عبدالله علي عودة العكايلة المرشح عن العاصمة عمان الدائرة الثانية ، من كتلة التعاون : " نعم اؤيد مطلب اسقاط الحكومة وبشدة ، فهذه الحكومة منذ أن جائت وهي تأزم المواطن ابتداءا بالمنهاج مرورا

ليست احتجاجات عادية، ما قام به الأردني في شوارع مدنه أنه عاد انتاج شخصيته من جديد بعد سنوات من الضغط الحكومي عليه من دون أن يرفع رأسه احتجاجا. فقد عمت المظاهرات الاحتجاجية محافظات الأردن لليوم الخامس

سؤال 1: ما هي الفئة الاكثر تضررا من قانون الضريبة المقترح؟ جواب 1: إذا كان راتبك كفرد اقل من 8 آلاف دينار او كعائلة اقل من 16 ألف؛ فإن القانون الجديد لا يمسك بشكل مباشر . دائرة الضريبة وضعت تطبيقا

أصدر مركز هوية للدراسات ورقة موقف حول الاحتجاجات التي تشهدها المملكة، وقال أنها تميزت بـ"عدم وجود اطر محددة للمشاركين في هذه الاحتجاجات وكذلك غياب القيادات التقليدية لمثل هذا النوع من التظاهرات، وبروز

لم يشكل الاتفاق الأخير ما بين الحكومة ومجلس النواب وممثلي مجلس النقباء المتمثل بتشكيل لجنة لمواصلة الحوار والنقاش حول مشروع قانون ضريبة الدخل طوق النجاة لحكومة هاني الملقي شعبيا، وانما تحولت مطالب

تحدثت صحيفة إسرائيلية الأحد، عن الاحتجاجات التي تضرب الأردن هذه الأيام، وكيف لعبت كل من السعودية، الإمارات، مصر وإسرائيل والولايات المتحدة، في تصاعدها، في الوقت الذي رجحت فيه رحيل الحكومة الأردنية











































