تقارير

تصدر سحب مشروع قانون الضريبة المعدل أو تعديله مطالب المعلقين على أول تغريدة للرئيس المكلف الدكتور عمر الرزاز والمتعلقة بمشروع القانون الذي شكل حجر الزاوية في احتجاجات شعبية انطلقت يوم الخميس الماضي

على نحو مفاجئ أعلنت السعودية فجر أمس السبت عن استضافتها اليوم الأحد لاجتماع رباعي يضم السعودية والإمارات والكويت إلى جانب الأردن لبحث سبل دعم الأخير للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها. وهو ما

تواجه الحكومة الأردنية اليوم ردود فعل سلبية شديدة بعد فترة طويلة من الفساد يُطلَق عليها اسم نظام "الدولة العميقة". فينظّم المواطنون مظاهراتٍ ترفض القرارات الفدرالية بزيادة الضرائب وفرض المزيد من

بعد التهنئة للحصول على الثقة الملكية لا بد من طرح عدد من المواضيع التي تهم المواطنين والمتابعين للوضع في الأردن كافة. لقد قلت في تغريدة بعد تكليفكم في تشكيل الحكومة: "سأكون إن شاء الله جنديا مخلصا

قال مدير عام هيئة الاعلام محمد قطيشات ان الاعلام الالكتروني قام "بدور ممتاز" خلال الحراك الشبابي الذي شهدته المملكة مؤخرا، مشددا أنه "لم يتم تسجيل أي مخالفات تذكر، يقول: "لم نلاحظ أي مخالفة لأي وسيلة

تابعت هيئة تنسيق مؤسسات المجتمع المدني "همم" بكل اهتمام الحراك الشعبي الوطني الذي عم البلاد خلال الأيام الماضية وأسفر عن نجاح الحركة الاحتجاجية لهذه المرحلة، ووضع المطالب الوطنية التي تتلخص بتغيير نهج

شهدت ليلية الأربعاء 6 حزيران تحشيدا كبيرا و ملفتا لتظاهرات الدوار الرابع، وشاركت جهة او جهات بهذا التحشيد من خلال ترتيب باصات لنقل المحتجين من مناطق ومحافظات مختلفة. بدى واضحا ان هذا التحشيد كان من

شكل مشروع قانون ضريبة الدخل الجديد، الذي أقرته حكومة هاني الملقي المستقيلة، شرارة احتجاجات الشارع الأردني، والتي وصلت إلى الإضراب العام، والوقفات اليومية أمام رئاسة الوزراء، لما تضمنه من مواد جدلية

"لن نتراجع مترا واحدا، حتى تحقيق مطالبنا"، هذا ما قاله أحد المحتجين الأردنيين من أمام مقر الحكومة الأردنية في العاصمة، الذي طوقته جماهير غاضبة على النهج الاقتصادي للحكومة، بعد إطلاقها إقرار مشروع

قرر محافظ العاصمة سعد الشهاب اليوم إخلاء سبيل اثنين من الموقوفين على خلفية الاحتجاجات التي شهدها محيط مبنى رئاسة الوزراء، فيما استبقي على اثنين آخرين بتهمة حمل أسلحة بيضاء خلال الاعتصامات. مركز العدل











































