تقارير

لا يخفي مسؤولان أردنيان سابقان كبيران، إحباطها من شكل المساعدات الخليجية التي تعهدت (السعودية، الكويت، الإمارات) تقديمها للمملكة في قمة مكة التي عقدت في السعودية الإثنين الماضي لمساعدة الأردن للخروج

تراجعت مبيعات على الحلويات خلال الفترة الحالية السابقة لعيد الفطر، بنسبة وصلت إلى 60%، وفقا لنقيب أصحاب محلات بيع الحلويات عمر عواد. وأرجع عواد هذا التراجع إلى ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين، جراء

يستقبل الأردنيون عيد الفطر الذي من المرجح حلوله الجمعة المقبلة، كما أظهرت النتائج الفلكية، وهم أمام سلم متصاعد من أولويات الإنفاق، خاصة مع قرار الحكومة بصرف رواتب العاملين في المؤسسات الرسمية خلال

شهدت أسواق الألبسة المحلية إقبالا ملحوظا خلال اليومين الماضيين، وذلك بعد قرار رئاسة الوزراء بصرف رواتب العاملين قبل عطلة عيد الفطر. إلا أن ممثل القطاع في غرفة تجارة الأردن أسعد القواسمي، يصف هذا

لا يزال رئيس الوزراء المكلف عمر الرزاز يعمل على عقد مشاوراته الماراثونية ضمن مساعيه لتشكيل الحكومة الجديدة التي تباينت التقديرات حول إعلانها إن كان قبل عطلة عيد الفطر أم بعدها، وسط تداول قوائم مختلفة

تعهَّدَت المملكة العربية السعودية، إلى جانب الإمارات والكويت، بتقديم مساعدات مالية بقيمة مليارين ونصف مليار دولار؛ من أجل دعم الاقتصاد الأردني، بعد أن أدت زيادةٍ مُقتَرَحَة في ضريبة الدخل إلى اندلاع

أعلنت السعودية والإمارات والكويت، ليلة الاثنين، تعهدها بتقديم حزمة مساعدات للأردن بقيمة 2.5 مليار دولار، لمساعدته في تخطي الأزمة الاقتصادية والسياسية، بحسب بيان مشترك للدول الثلاث عقب انتهاء القمة

يعتبر خبراء اقتصاديون أن حزمة المساعدات الخليجية والتي بلغت قيمتها الاجمالية إلى مليارين ونصف مليون دولار، دون المستوى المطلوب، على الرغم من مساهمتها في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني. وتتمثل حزمة

ناولت صحف عربية استضافة السعودية اجتماعا رباعيا بمشاركة الأردن والإمارات والكويت في مكة لبحث الأزمة الاقتصادية الأردنية. ورأى كتاب أن الدعم السعودي والخليجي ضرورة تأتي في إطار الحفاظ على المصالح

يعاني برنامج المساعدات النقدية الذي تقدمه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عجزا ماليا بقيمة تزيد عن 40 مليون دولار حتى نهاية العام الحالي بحسب الناطق باسمها محمد الحواري. وأكد الحواري لـ











































