تقارير

توقع مراقبون أن تحصل حكومة رئيس الوزراء الأردني، عمر الرزاز، على ثقة البرلمان بسهولة، رغم معارضة البعض لما جاء في بيان الحكومة الذي يسبق تصويت النواب على منحها ثقتهم للقيام بأعمالها. وانتقد عدد من

(73%) من الالتزامات غير محدّدة بزمن، و(54%) منها محدّدة بإجراءات. الالتزامات الخاصة بالخدمات العامة والتنمويّة كانت الأكثر عدداً في بيان الرزاز الالتزامات الخاصة بالإصلاح السياسي كانت الأقل عدداً في

نقلت وسائل إعلام عربية ومحلية ما تداولته مشاركات في منصات التواصل الاجتماعي لعبارة قيل أن رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز ضمنها للبيان الوزاري الذي قدمه أمام مجلس النواب يوم الأحد الماضي، ونصها "لن

سمحت السلطات الأردنية مؤخرا بدخول شخصيات في المعارضة السورية بالجنوب السوري من بينهم قادة فصائل مع ذويهم، كما نقلت مصادر . وحسب ما نقلت المصادر في المعارضة السورية "، فإن من بين الأسماء التي دخلت

أجمع متحدثون ندوة حملت عنوان "مبررات الأردن بعدم فتح الحدود ما لها وما عليها في ظل أزمة النازحين السوريين على الحدود الشمالية "أن الأردن أمام مشهد مختلف وشكل جديد من العلاقة مع دمشق التي تطمح ايضا

غياب البرامج الفعلية لتحقيق ما جاء في البيان الوزاري لحكومة عمر الرزاز، جعله يقابل بانتقادات واسعة من قبل العديد من النواب والمحللين السياسيين والاقتصاديين، مستبعدين امكانية تطبيق مضامينه على أرض

جاءت كلمة رئيس الوزراء الدكتور عمر رزاز لمجلس النواب الاثنين شاملة ومليئة بالعناوين والتعهدات المرتبطة بفترة أول مئة يوم الامر الذي يمكن للشعب الأردني التمسك بها والمطالبة بتنفيذها. وشملت كلمة حكومة

يرى مراقبون أردنيون أن عبئا ثقيلا أزيل عن كاهل بلدهم، بعد أن نجحت المملكة في إقناع المعارضة السورية بالتوصل لاتفاق مع الجانب الروسي في الجنوب السوري، وتسليم المعابر والسلاح الثقيل والمتوسط. اتفاق جنّب

رفضت جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة السماح للناشط السويدي بدخول فلسطين بعد احد عشر شهرا من المشي، لمناصرة القضية الفلسطينية. وكان يستعد لادرا لاستكمال رحلته التي بدأها قبل نحو عام من مدينة غوتنبرغ

تعود كل من رشا (الدنمارك) و يولا جانا (أمريكا) السبت القادم للبحث عن أصولهن وتراثهن في فلسطين بعد أن ولدن في الشتات. ترجع جذور رشا الى مدينة غزة، أما يولا وجانا تعود أصولهن إلى مدينة بير زيت، شابات











































