تقارير

كانت رسالة المحتجين الأردنيين حين خرجوا قبل أشهر إلى الشارع في ما عرف بـ"احتجاجات الدوار الرابع"، واضحة بأنه "لا ملقي ولا رزاز بدنا نغير هالبرواز"، في إشارة إلى تغيير النهج السياسي والاقتصادي، الذي

تشهد العاصمة عمان حراكا دبلوماسيا واسعا في محاولة لمواجهة الخطوات الادارة الامريكية المتوقعة التي تهدف إلى وقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" الأونروا". ولبحث القضايا المتعلقة بشؤون

أجمع مشاركون في ندوة “تحديات مناهضة الفكر المتطرف في الأردن- بين الاستحقاق الأمني ومتطلبات العدالة الاجتماعية والمشاركة الشبابية” على اهمية الاهتمام بالشباب كأساس عملية معالجة الفكر المتطرف. وشارك في

تداولت مواقع إخبارية وصفحات تواصل اجتماعي خلال عطلة عيد الأضحى الأسبوع الماضي، عددا من الأخبار والشائعات التي لاقت رواجا كبيرا بين المواطنين، الا أنه تم نفيها من قبل الجهات المعنية. انهيار في رصيف

انتقد الصحافي آرون ميغيد في مجلة “فورين بوليسي”، ازدواجية تصريحات المسؤولين الأردنيين التي تدعو للاعتماد على الذات، فيما تواصل طلب المعونات الاقتصادية من الغرب. وقال ميغيد في مقال له في مجلة فورين

أطلق ناشطون أردنيون، مساء الأربعاء، وسما على شبكات التواصل لمراقبة ما تعهدت به حكومة رئيس الوزراء عمر الرزاز إنجازه خلال 100 يوم. وغرد أردنيون تحت وسوم "#باقي_30_يوما" و"#مراقبينكو" و"#عالرابع_جايينكو

يتزامن عيد الأضحى هذا العام، مع انتهاء العطلة الصيفية للمدارس وعودة الطلبة إلى مقاعدهم الدراسية مع كافة متطلباتها ومستلزماتها من قرطاسية وألبسة، الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على المواطنين، في ظل

يواجه كل شخص في موقع المسؤولية في نشاط عام ثقافي أو ترفيهي تحدي كيفية التصرف بعد وقوع حادث إرهابي يسفر عن ازهاق حياة أفراد من قوى الأمن. فمن ناحية يميل المسؤول إلى إلغاء أي من مظاهر الفرح والاستمتاع

لا يزال هناك مخاوف من قبل العاملين لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا " ، من توقف عملها رغم إعلان المفوض العام للوكالة عن بدء العام الدراسي المقبل بمختلف مناطق عملها في موعده. ويؤكد

في مطبخها القديم وموادها البسيطة بدأت "أم محمد" العمايرة مشروعها في طهي الأطعمة الشعبية والتقليدية للمطاعم السياحية وطلبيات المناسبات، مشروع تصفه "بحلم صغير" تحول إلى رمز سياحي لاستقبال السياح وتحضير











































