تحقيقات

لا تقتصر معاناة الطفلة السورية فاطمة (12 سنة) على إجبارها على العمل الشاق، إذ لا تضطر إلى تحمّل صاحب الأرض الزراعية حيث تعمل بنظام المياومة في محافظة الرمثا الأردنية، الذي يعاملها بعنف، بلا أي رحمة أو

في الأول من حزيران 2021 أصبح مدين الزبيدي من دون عمل، بعد إبلاغه بإنهاء خدماته من مصنع للنسيج والغزل في محافظة إربد الأردنية- تبعد مسافة 91.6 كيلومترات عن عمان. وعلى حدّ قوله فإن خلافات شخصية كانت

بينما ينظف أحمد 15 عاما اللاجيء السوري آلة طحن الفلافل بأحد المطاعم الشعبية تعرض لإصابة عمل أفقدتة ثلاثة أصابع وخلفت ندبة في نفسة لم تنتهي بعلاج ألم البتر. "أحمد ينظف الآلة باستمرار رغم حاجتها للصيانة

حين بكى (محمد) شاركته حزنه و أنهيت مهمتي رفضوا مقابلتي لأهاليهم واعتذروا عن تصويرهم وسائق عربة حقق معي"كورونا" ترفع نسبة عمالة الأطفال ومنظمات المجتمع المحلي تتجاهل حقوقهم قانون حقوق الطفل على دكة

تداعيات جائحة كورونا لم تستثن أندية اللياقة البدنية "الجيم" في المملكة. بعضها أغلق أبوابه نهائيا، والبعض الآخر يحتاج عاما كاملا للتعافي من آثار الجائحة، وسط مطالبات بعدم اللجوء مجددا للإغلاق الشامل

يضطر حمزة "21 سنة"، للعمل عشر ساعات يوميًا في إحدى مقاهي إربد، لتغطية مصاريف دراسته الجامعية. راتبه الشهري لا يتجاوز 250 دينارًا. وفي غالب الأيام يعمل ساعات إضافية بلا مقابل. يتردد حمزة في المطالبة