
داود كُتّاب*

كثيراً ما يراودني هذا السؤال، نظراً لتعقيدات القوانين الأردنية المتعلقة بالمواقع الإلكترونية، في مقابل التسهيلات النسبية في ما يخص ملكية وإدارة الإذاعات التي تبث عبر موجات "إف إم". أعتقد، بل أجزم، أن

زاد بصورةٍ مُفرطةٍ في الآونة الأخيرة، على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، الهجوم غير العادل ضدّ وزيرة السّياحة الأردنيّة لينا عناب، وذلك على خلفيّة معرضٍ هامٍّ سيتمُّ افتتاحه قريبًا في دولة الفاتيكان في

قد يتفاجأ قارئ هذا المقال بالعنوان، ولكنَّه رقمٌ دقيقٌ وحدث الأسبوع الماضي عندما عادت ابنتي وابنيها من زيارةٍ عائليّةٍ عبر جسر الملك حسين. رحلة الجسر بالاتجاهين كلَّفت ما زاد عن ألف دولار من تكلفة

وفّر الاحتلال عام 1967 فرصة نادرة للطرف الإسرائيلي، القدرة على السيطرة على القدس والتفرّد بها، وخصوصاً البلدة القديمة الغنية بالأماكن الدينية والتاريخية، والتي جعلتها مدينة فريدة. وقد حاول القائمون

يلاحظ المتابع للشأن الفلسطيني الإسرائيلي أن من أسوأ الروايات الإسرائيلية المتكرّرة ادّعاء أن المقاومة الفلسطينية بأشكالها كافة "إرهاب"، وأن ذلك "الإرهاب" منفذ من أقلية من الشعب الفلسطيني، وأن ما

تفيد النتائج النهائية أن حزب التجمع برئاسة المناضل سامي شحادة قد حصل على 138 الف صوت في حين حصلت القائمة المشتركة تحالف الجبهة والعربية للتغيير (ايمن عودة واحمد الطيبي) على 179 ألف صوت وقائمة الموحدة

يشكل قرار حكومة الاحتلال الاسرائيلي فتح المجال امام ابناء الأراضي المحتلة لاستخدام مطار رامون القريب من إيلات للسفر للخارج تحدي كبير لحكومتي الاردن وفلسطين. فقد حدد الاحتلال طرق التنقل من خلال معبر