حسن البراري

تشير الاخبار يا سادة يا كرام بأننا مقبلون على مرحلة جديدة. لا يعني صمت المدافع في غزة أن الحرب انتهت، بل أن الضجيج تلاشى ليعلو صوت الحقيقة، سيصمت هدير الطائرات، وتخمد نيران الدبابات، وتبقى رائحة

دخل الاحتلال الإسرائيلي مرحلة جديدة عنوانها التدمير الشامل والإعداد المنهجي للتهجير. وعليه، نحن أمام لحظة مفصلية تدار بعقل استراتيجي بارد، لا مكان فيها للصدف أو الرهانات على الحظ. وهنا، نحذر من مغبة

لم أكن مع مجلس النواب في الطريقة التي فهم فيها استعادة هيبته وقام بتجميد عضوية نائب عبر عن مواقف سياسية كفلها الدستور. وبالفعل وجهت نقدًا قاسيًا لمجلس النواب على الطريقة التي خلق فيها أزمة غير ضرورية