إبراهيم القيسي

شو يعني ! ليس مهما أن يقوم النائب بمداخلة تحت القبة، بخاصة حين يكون ملتزما بكتلة نيابية ما، لها رأيها الخاص المنسجم حول كل القضايا التي تطرح في اجتماعات المجلس تحت القبة أو بجوارها، ولا يمكن أن يكون

عدم التزام اسرائيل بالمحاور الرئيسية في العملية التفاوضية مرده تخاذل أمريكي، فهذه الجولة من التفاوض انطلقت بجهود أمريكية حثيثة، أخذت على عاتقها إنعاش عملية السلام بين الطرفين الاسرائيلي والفلسطيني،

الأداء المطلوب المقصود في هذه المقالة، هو الذي يساهم في بناء وطن، يحاول بعضهم العبث بمصيره ومصير أبنائه وأهله، ويعتبره مجرد مزرعة ملحقة بفناء بيته الخلفي، ويكون للبناء معنى أعمق حين نتحدث عن وزارة

على وتيرة مريبة من التغاضي والتناسي، تمر جرائم قطعان المستوطنين بحق الأقصى بلا مواقف سياسية واعلامية تذكر، وما زالت وسائل الإعلام العربية المختلفة تتحدث باستحياء، وبحديث لا يرتقي الى مستوى الجرائم

الصحافة الأردنية ممثلة بأعضاء نقابتها؛ وعلى امتداد عمرها، تقع في عين العاصفة، وفي كل يوم يتزايد أعداء الحقيقة وينضوون تحت شعارات الحرية، ثم يتسلقون ويتساقطون..والحياة تستمر. لن نتحدث عن هجوم وشيك على

مصطلح التدبير قد يبطن معنى عميقا للتهديد، وعندما يقول أحد لآخر «بدبرك»، ففي القصة تهديد او ربما تصفية حساب، تتضمن حالة ما من قصاص أو ربما «تعزير».. لكن؛ كيف يمكن لنا أن نفسر توصيات مجلس الوزراء في

للنواب دور لا ينكره أحد، ولمجلسهم هيبة هم لا غيرهم المسؤولون عنها، احتراما أو هدرا، وحين ننتقد أداء برلمانيا فهذا أمر مطلوب، ويجب أن يؤخذ على محمل النقد البناء، الهادف لمزيد من الرشاقة بأداء البرلمان،

أخصائية اجتماعية نفسية، تعمل في حماية الأسرة، ومتأثرة جدا بمهنتها، للدرجة التي بت أخشى عليها أن تنضم لنزلاء مراكز المعالجة النفسية، اتصلت كعادتها من رقم خاص، لأنها تعتبر انكشاف رقمها يعادل انكشاف كل











































