وقعت اشتباكات بين متظاهرين يؤيدون جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس المصري محمد مرسي ومناوئين لهم في ميدان التحرير بوسط القاهرة في الجمعة التي سمّاها عدد من الناشطين "بجمعة الحساب

نفى الامين العام حزب الله حسن نصر الله يوم الخميس مشاركة مقاتلي حزب الله في الحرب الى جانب قوات نظام الرئيس السوري بشار الاسد، مشيراً الى ان عدد من الشهداء سقطوا مؤخرا في منطقة محاذية لمنطقة الهرمل

أقلعت طائرة مدنية سورية من العاصمة التركية أنقرة بعد ساعات من إجبارها على الهبوط وتفتيشها ومصادرة "جزء من حمولتها". وكانت السلطات التركية قد قالت إنها تشتبه في أن الطائرة تحمل أسلحة مرسلة من روسيا إلى

قال رئيس الاركان التركي يوم الأربعاء إن بلاده سترد بقوة أشد اذا استمر القصف عبر الحدود مع سوريا. ونقل التلفزيون التركي عن الجنرال نجدت أوزل قوله "رددنا لكن إذا استمر هذا الوضع فسنرد بقوة أشد". وكانت

رد المتحدث باسم وزارة الخارجية السورية جهاد مقدسي على الكلام الصادر عن رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان، قائلا: "لا نأمل المواجهة مع أحد، لكن سندافع عن كل ذرة تراب سورية". وردًا على تدخل وزير

ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، يوم الثلاثاء، أن شحنات أسلحة كانت مخصصة للجيش السعودي تم تحويلها للمعارضة المسلحة في سوريا. وقالت أن "ثلاثة صناديق شحن ، قادمة من شركة سلاح كان يُفترض تسليمها

يمثل التمييز بين البشر بسبب العرق أو اللون أو الأصل الاثني إهانة للكرامة الإنسانية، ويجب أن يدان باعتباره إنكارا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وانتهاآا لحقوق الإنسان وللحريات الأساسية المعلنة في الإعلان

وصفت تركيا أحد الداعمين الرئيسيين للمعارضة السورية، نائب الرئيس السوري فاروق الشرع بأنه «رجل عقلاني» يمكن أن يحل مكان الرئيس بشار الأسد على رأس حكومة انتقالية، تؤدي إلى وقف النزاع. وقال وزير الخارجية

أكد موقع رويتر بالنسخة العبرية بأنه حاول إجراء تحقيق حول صحة وزير حكومة الاحتلال الأسبق أرئيل شارون إلا أنه تفاجأ بعدم وجود شارون في المستشفيات. وأكد الموقع بأن طبيب شارون الخاص أكد بعدم وجود تغيرات

سيطر مقاتلون سوريون معارضون يوم السبت، وبعد معركة استمرت ساعات على قرية حدودية في محافظة إدلب مقابلة لبلدة تركية سقطت فيها قذيفة مصدرها الأراضي السورية، ما استدعى رداً مدفعياً تركياً، في ما بدا انه