عربي دولي

قال الرئيس السوري بشار الأسد إنه "لا يوجد دليل" على أن حكومته استخدمت أسلحة كيميائية في الصراع الدائر في سوريا. وفي مقابلة مع شبكة بي بي إس الأمريكية، قال الأسد إن على الولايات المتحدة إثبات أن القوات

ذكرت محطة سي.بي.إس التلفزيونية يوم الأحد أن الرئيس السوري بشار الأسد نفى مسؤوليته عن هجوم بالاسلحة الكيماوية على مدنيين سوريين وقال إن الدليل ليس حاسما على وقوع مثل هذا الهجوم. وقالت المحطة إن الأسد

أجرى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لقاءات مع عدد من وزراء الخارجية العرب في باريس في محاولة للحصول على دعم العرب لواشنطن في توجيه ضربة عسكرية إلى سوريا ردا على مزاعم استخدام أسلحة كيمياوية. وتأتي

ناشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم السبت الأمريكيين المتشككين دعم مسعاه لاستخدام القوة العسكرية في سوريا بينما تبارى المؤيدون في إقناع المشرعين بمنح الرئيس تفويضا باتخاذ هذه الخطوة. وعاد أوباما

وصل وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إلى ليتوانيا في بداية جولة أوروبية، لحشد الدعم لشن عمل عسكري ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد بسبب استخدامها المزعوم لأسلحة كيميائية. وتأتي الزيارة وسط انقسام

رفض الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة ضغوطا للتخلي عن خططه للقيام بعمل عسكري ضد سوريا وحصل على تأييد عشرة من الزعماء لتبني رد "قوي" على هجوم بالأسلحة الكيماوية. ورفض أوباما التراجع عن موقفه بعد

قال مسؤول أمريكي إنّه من المحتمل أن يتم استخدام قاذفات استراتيجية بعيدة المدى في الهجوم على سوريا، مشددا على أنّ ذلك لن يغيّر من المعالم الأساسية للمهمة. وأضاف أنّ لدى المخططين العسكريين ما أطلق عليه

نجا وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم يوم الخميس من محاولة لاغتياله عندما انفجرت سيارة ملغومة لدى مرور موكبه وقال في تصريحات بعد الهجوم إن المحاولة تمثل بداية موجة من الإرهاب. ويشارك إبراهيم في

يجتمع قادة دول العالم في قمة العشرين الخميس في سان بطرسبورغ في روسيا. وسيبذل الرئيس الأمريكي باراك أوباما جهوده للدفع بالموافقة على توجيه ضربة عسكرية لسوريا لمعاقبة الحكومة السورية على استخدامها

تحدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الأربعاء الأعضاء المترددين في الكونجرس وطلب منهم الموافقة على خطته لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا قائلا إن عدم الموافقة يعني أنهم يعرضون مصداقيتهم ومكانة أمريكا











































