تقارير

يترقب الأردن "بحذر" المعارك الدائرة على حدوده الشرقية والشمالية في العراق وسوريا، منذ سيطرة قوات النظام السوري والفصائل الشيعية على بلدة الشيخ مسكين الاستراتيجية، بريف درعا في كانون الثاني الماضي،

عاود ملف فصل الطلبة، في الجامعات، واحتجاجاتهم، إلى الواجهة من جديد، من بوابة إصدار لجنة تأديب الطلبة التابعة لعمادة شؤون الطلبة في الجامعة الهاشمية قراراً بفصل الطالب إبراهيم عبيدات أربعة فصول دراسية

مع اقتراب انعقاد الدورة العادية الأولى لمجلس النواب الثامن عشر، يبقى الحراك لتشكيل الكتل النيابية، بطيئا وضعيفا، بحسب المراقبين، الذي يرجعون ذلك إلى غياب الأسس الموحدة للنواب، وعدم معرفة الكثيرين منهم

40% من المدارس الحكومية تعاني من سلبيات بمرافقها كان لحادثة وفاة الطالب فراس الغرايبة متأثرا بجراحه بعد سقوط باب مدرسته عليه، وقع أليم في الشارع الأردني، الأمر الذي أعاد النقاش حول مدى توفر البيئة

تقلب نجاة صلاحات الخمسينية، هاتفها النقال بين يديها، كأنه طفلها المدلل، فهو الوسيلة الوحيدة للتواصل مع أبنائها في الخارج، الذين طواهم غياب الغربة لسنوات عديدة، ولا يفتئون يكررون على أسماعها، تقول نجاة

)الخطوبة ما بتعني الزواج، الخطوبة بدون كتب كتاب مش زواج يحميكي من خداع ضعاف النفوس الي بيوعدوكي بالزواج، وكمان ما بيحفظ حق نسب ابنك لابوه، الخطوبة ممكن انها تكون إغواء الفتاة الصغيرة المسكينه الي ما

اطلقت الطالبة الجامعيه اسيل محمد الزين عنانها في فضاء رحب من الطموح وهي تسرد خارطة مستقبلها الجامعي فهي تدرس تخصص التمريض في جامعة العلوم والتكنولوجيا " لن اتوقف فطموحي اكبر من ذلك، ماجستير ودكتوراه"
كانت سمية تنتظر كعادتها، عودة طفلها خالد ابن السنوات العشر من المدرسة، إلا أنها اضطرت للذهاب إليه لرؤيته لآخر مرة، بعد أن وجد وصديقه متوفيْن غرقا في إحدى البرك الزراعية المكشوفة بإحدى مناطق وادي

في آذار/ مارس الماضي، أطلقت الحكومة "الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الإنسان" للأعوام (2016-2025)، وكان الهدف الرئيسي الأول فيها: "حماية الحق في الحياة والسلامة الجسدية"، وتطوير الإطار القانوني الناظم

لم يكد حبر الورقة النقاشية التي قدمها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الأحد الماضي، حول الدولة المدنية يجف؛ حتى ثار جدل كبير في الأوساط السياسية عن ماهية الدولة التي يعيش فيها الأردنيون، وهل هي











































