تقارير

شيعت جموع غفيرة جثمان الشاب محمد الجواودة بعد صلاة ظهر الثلاثاء إلى مقبرة أم الحيران، والذي قتل برصاص أحد حراس السفارة الإسرائيلية الأحد الماضي. وشهد تشييع الجثمان الذي لف بالعلمين الأردني والفلسطيني،

شكلت مديرية الأوقاف في مدينة القدس المحتلة عن تشكيل لجنة لدراسة آثار إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في محيط المسجد الأقصى، مع بدء إزالة البوابات الالكترونية والكاميرات الذكية على بواباته. وأوضح

على وقع الحقيقة التائهة حول سبب قتل الجندي الأردني معارك أبو تايه لـ3 من الجنود الأمريكيين في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، في قاعدة الملك فيصل الجوية في الجفر، أمهلت عشيرة الجندي الحكومة الأردنية حتى

بعيدا عن صخب المدينة وعجلة الحياة اليومية، تمتد محمية ضانا للمحيط الحيوي في محافظة الطفيلة، ليس فقط لإتاحة مساحة من السكون والطبيعة الخلابة، بل لمنح المرأة في المجتمع المحلي فرصة لتمكينها اقتصاديا

لم يكن بمقدور أعضاء في التيار السلفي الجهادي الأردني ممن يناصرون تنظيم الدولة قبل سنوات إلا الحديث عن نشوة النصرة، وتكرار شعار التنظيم "باقية وتتمدد"، إلا أن الحال لم يعد كذلك بعد سيطرة الجيش العراقي

رغم انشغال الشارع الأردني بمتابعة ومواكبة آخر التطورات الإقليمية الدراماتيكية، إلا أن الحكم بالسجن المؤبد مدى الحياة الصادر عن محكمة أمن الدولة بحق العسكري معارك أبو تايه على خلفية ما عرفت بـ"قضية

لا يزال محيط المسجد الأقصى، مركز اهتمام إعلامي طوال الأسبوع الحالي، مع تأكيد المقدسيين على رفض دخول باحاته عبر البوابات الالكترونية التي نصبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وسط تساؤلات حول الدور العربي

"الخليج لم يعد زي زمان"، بهذه العبارة يبرر الشاب الأردني أسامة (30 عاما) سبب عودته من المملكة العربية السعودية. وجاءت عودة أسامة بعد أن عمل لمدة ثلاث سنوات محاسبا في شركة مقاولات بمدينة الرياض، حاول
أدى المقدسيون صلواتهم على أبواب المسجد الأقصى، معلنين رفضهم دخول باحاته عبر البوابات الالكترونية التي نصبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد إعادة فتح أبوابه إثر العملية المسلحة التي أسفرت عن استشهاد

في الوقت الذي أعلنت فيه فصائل الجبهة الجنوبية ( 49 فصيلا)، مقاطعتها للجولة الخامسة من مفاوضات أستانة 5 في العاصمة الكازاخية في 5 تموز\يوليو، كانت كل من روسيا وأمريكا والأردن تضع في العاصمة الأردنية











































