تقارير

لامست شخصيات أردنية سياسية معارضة مقيمة في الخارج خطوط طالما اعتبرت حمراء في الأردن، بعد أن وجهوا سيلا من الانتقادات لسياسات البلاد الداخلية والخارجية وطريقة الحكم عبر منصات التواصل الاجتماعي خصوصا

عمل فريق راصد على تحليل محتوى خطاب العرش والذي ألقاه الملك في افتتاح الدورة البرلمانية العادية الثالثة لمجلس النواب الثامن عشر، ويبين التحليل أن خطاب العرش السامي تكوّن مما مجموعه 853 كلمة، امتد على

تتردّد ربّة المنزل رنيم ناصر في شراء منتجات كهربائيّة أردنيّة لمنزلها، بسبب إيمانها بمقولة يردّدها الأردنيّون كثيراً "الفرنجي برنجي"، في إشارة تعني أنّ "المنتج الأجنبيّ أفضل". أزمة الثقة هذه بين

تسبب تسريب كتب رسمية العام الحالي عبر منصات التواصل الاجتماعي ومنها إلى وسائل الإعلام، بإثارة قضايا رأي عام، دفعت الحكومة إلى العودة عن قراراتها وتصويبها أو اتخاذ قرارات إدارية تحت ضغط شعبي. وكان أخر

يخيم على الساحة الأردنية، صمت حقوقي، ورسمي مطبق، تجاه قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي فقد بعد دخوله قنصلية بلاده بإسطنبول في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري بظروف غامضة. ورغم أن القضية أصبحت

أكدت نقابة أصحاب محطات المحروقات، تأخر توجه الحكومة لتحديد سقوف سعرية للمشتقات النفطية، الأمر الذي كان يجب أن يطبق منذ مطلع العام 2016. ووصف أمين سر النقابة هاشم عقل، هذا القرار الذي أعلنته وزارة

تطالب جمعية المطاعم السياحية الأردنية الحكومة بضرورة العمل على احتساب التعرفة الكهربائية على المطاعم ضمن آلية متخصصة تساهم بالتقليل من الكلف المالية المترتبة على القطاع. وأكد المستشار الفني للجمعية

دعا التحالف الاردني لمناهضة عقوبة الإعدام ومركز عمان لدراسات حقوق الإنسان الحكومة الأردنية لوقف اختياري لاستخدام عقوبة الإعدام واتخاذ خطوات فعالة نحو إلغائها التدريجي في القانون والممارسة ويحيي في

جددت نقابة الصحفيين خلال اجتماعها مع اللجنة القانونية النيابية أمس لمناقشة مشروع القانون المعدل لقانون الجرائم الإلكترونية مطالبها بازالة ما يمكن ان يساهم بتقييد حرية الرأي والتعبير التي تطال مستخدمي

أعرب تقرير صادر عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، عن قلقه حيال "التوسع في تعريف الإرهاب" وإعادة العمل بعقوبة الإعدام في الأردن، إضافة إلى قلقه من عدم وجود أحكام واضحة في التشريعات تحظر











































