تقارير

عقد في عمان وبمشاركة أكثر من مئة وخمسون مهتم من كافة محافظات الأردن ومن فلسطين واليمن وبريطانيا وبلجيكا مؤتمرا إقليميا برعاية وزيرة الدولة لشؤون الاعلام والاتصال جمانة غنيمات ودعم الاتحاد الأوروبي
يواصل المؤتمر الاقليمي (لتمكين المجتمع المدني عبر الاعلام المجتمعي) فعالياته لليوم الثاني بتركيزه على العديد من القضايا والموضوعات الهامة والمختلفة التي تسهم بتعزيز دور الاعلام المجتمعي والتركيز على

نشرت وسائل إعلامية محلية أربعين مادة صحفية عن شباب العقبة المتعطلين عن العمل والذين بدأوا صباح الخميس الرابع عشر من شهر شباط الحالي بالمسير إلى العاصمة عمان طلباً في الحصول على وظائف، كما بثت محطات
إسراء عوض-إسلام الأحمد-سوريون بيننا مشاهد ثقافية بتنا نشاهدها كل يوم وفي كل الأمكنة التي قصدها السوريون في الأردن حاملة بين طياتها عبق تاريخ سوريا وتراثها، من الحرف اليدوية إلى العراضة الشامية. ففي

تغير مسار مستقبله، وأصبح يستيقظ كل صباح للذهاب إلى العمل بدل المدرسة، بعد أن غادرها قبل سنتين بسبب العنف الذي تعرض له من قبل أساتذته وهو في الصف الثامن. يقول الطفل السوري عبد الله، 16 عاما، إنه تعرض
عبد المعين دبدوب-سوريون بيننا تغير مسار مستقبله، وأصبح يستيقظ كل صباح للذهاب إلى العمل بدل المدرسة، بعد أن غادرها قبل سنتين بسبب العنف الذي تعرض له من قبل أساتذته وهو في الصف الثامن. يقول الطفل السوري

يُصرّ عشرات المحتجين الأردنيين على الاعتصام كل مساء خميس منذ شهرين، في محيط رئاسة الحكومة؛ للمطالبة بتغيير النهج الاقتصادي، وإجراء إصلاحات سياسية. استقطب الاعتصام أعدادا كبيرة عند انطلاقه في 13 كانون
أحمد المجاريش- سوريون بيننا أجبرتهم ظروف الحرب واللجوء على التوقف عن اللعب، فتخلوا عن طفولتهم وألعابهم وأقلام الرصاص، والانخراط في سوق العمل، سعيا وراء لقمة العيش، مارسوا أعمال الكبار فتعرضوا للعنف

أجبرتهم ظروف الحرب واللجوء على التوقف عن اللعب، فتخلوا عن طفولتهم وألعابهم وأقلام الرصاص، والانخراط في سوق العمل، سعيا وراء لقمة العيش، مارسوا أعمال الكبار فتعرضوا للعنف واستغلال فأصبحوا أطفال شقاء

استهلك أردنيون خلال السنوات القليلة الماضية قمحا لا يصلح للبشر: بعضه سام، وبعضه يحتوي أعفان، وبعضه الآخر فيه حشرات حية، حسبما أظهرت وثائق وتأكيدات مختصين لبرنامج “قيد التحقيق” الاستقصائي على شاشة قناة














































