تقارير

رمضان هو الشهر الوحيد الذي تجتمع فيه العائلة لتناول الافطار مجتمعين معا جراء مشاغل الحياة الكثيرة ،حيث أنَّ وقت المغرب هو وقت الحظر المتعارف به إذ تخلو فيه الشوارع من الناس . مع الوضع الوبائي الراهن
يبدو أن ظروف أزمة فيروس “كورونا المستجد” والصعوبات التي بدأت تواجه غالبية مؤسسات القطاع الخاص قد فتحت المجال واسعا أمام تفاقم الانتهاكات العمالية والتي طالت اللاجئين السوريين في الأردن والذين ينتمون

شرت مجلة ميدل إيست آي البريطانية تقريرا مفصلا عن وزير الصحة الأردني سعد جابر والتي قالت أنه أصبح يطلق عليها لقب "سوبر مان " بعد تمكنت الكوادر الصحية الأردنية الحد من انتشار فيروس كورونا، بعد اتخاذ
يستذكر لاجئون سوريون معاناتهم في الحرب السورية بالتزامن مع ظهور فيروس كورونا وفرض الإجراءات الوقائية، لاسيما حظر التجوال، مما سبَّبَ بعض الاضطرابات النفسية لهم ولأطفالهم. وتقول مروة، 29 عاما لاجئة

"رمضان هذا العام سيكون مختلفا تماما" بهذه الكلمات يلخص وزير الدولة لشؤون الإعلام في الأردن أمجد العضايلة المشهد للشهر الفضيل الذي يحل على العالم في ظل تفشي وباء فيروس كورونا. وحسب ما قال الوزير
في كل عام يستقبل اللاجئون السوريون شهر رمضان وسط أوضاع معيشية صعبة يعانون منها، لكن هذه السنة ستكون الأصعب في ظل توقف معظمهم عن العمل بسبب كورونا. كواكب مطر، تقيم في مخيم الزعتري منذ سبع سنوات، تقول

طراد عمرو وعبد العزيز القضاة، شابان أردنيان، كانا يتمتعان بشعر غزير، إلا أن الحجر المنزلي وتعطل الحلاقين دفعهم لقص شعرهم على الصفر والانضمام لعالم الصلعان. وأطلق الشابان مجموعة على الفيسبوك تحت اسم

شكل فيروس كورونا في ظل انتشاره تحديا كبيرا أمام متابعة المنظمات لبرامجها بشكل مباشر مع المستفيدين منها داخل مخيم الزعتري، حيث أصدرت الحكومة الأردنية الإجراءات الوقائية وتعليق الدوام كقرار احترازي
يعيش سكان مخيم الركبان على الحدود الشمالية الشرقية للمملكة، أوضاعا معيشية وصحية سيئة، وسط مخاوف من انتشار فيروس كورونا في المخيم الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة وعدم توفر المستلزمات الوقائية والطبية

منذ 30 يوما لم يدخل جيب سائق السرفيس أيسر أبو زينة قرشا واحدا بعد توقف قطاع النقل العام بسبب الإجراءات الحكومية لمواجهة انتشار فيروس كورونا. حال ايسر كحال آلاف عمال المياومة الذين تضررت اعمالهم،















































