تقارير

أقر مدير سلسلة درج سنتر الصيدلانية أنه تم تقليص ساعات العاملات لدى الصيدليات التابعة لهم ولكنه أصر ان ذلك فقط لشهر حزيران وأنه تم "بالتراضي". ففي مقابلة مع راديو البلد قال إيهاب عبد الغني المدير

عبارات كـ "خط الدفاع الأوّل"، "جنود المعركة"، "محاربو الوباء"، وغيرها من العبارات التي تعبّر عن الثناء للعاملين من الكوادر الصحية والتمريضية والصيادلة، لكن ماذا سيحقّق الثناء إذا كان إنشائيًا فقط،
منذ إعلان الحكومة عن العودة التدريجية لمختلف القطاعات الاقتصادية إلى العمل، طالب العاملون في قطاع الرعاية وحضانات الأطفال، والأمهات العاملات بضرورة إعادة فتحها، للحد من حجم الخسائر التي تكبدها هذا

اقرّ وزير العمل نضال البطاينة بوجود تباين في وجهات النظر والمواقف من تعديل أمر الدفاع رقم ستة، والقاضي بالسماح بتخفيض أجور العاملين في القطاع الخاص، الأمر الذي لا يمكن احتواؤه بالتعليمات الصادرة منذ

يواجه سوق العمل في الأردن تحديات غير مسبوقة، مع تفاقم أثر فيروس كورونا على كافة القطاعات الاقتصادية في البلاد، وإجراءات حكومية بتخفيض رواتب العاملين بنسب تصل إلى ٦٠ بالمئة. محمد الصقور (40 عاما)من بين
يتساءل الكثيرون عن حالِ اللاجئين السوريين داخل الأراضي الأردنية، وخصوصا المساعدات التي لا تسمن ولا تغني من جوع، وفي ظل وجود فيروس كورونا فاقم حجم معاناتهم، وأثقل كاهلهم أكثر، بعد أن توقفت أعمالهم مع

تعمل الطبيبة المقيمة في مستشفى الملك عبد الله المؤسس في إربد دانة العمري ساعاتَ عملٍ تصل إلى 24 ساعةً خلال أزمة فيروس كورونا المستجد، وتقوم بمتابعة الأطفال المُصابين أو المشتبه بإصابتهم برفقة 16

يعمل المجلس الوطني لشؤون الأسرة حاليا بالتعاون مع وزارة الصحة ووزارة التنمية الاجتماعية على تطوير إجراءات العمل لتدابير السلامة والوقاية الصحية للحد من انتشار فيروس الكورونا في الحضانات. وتهدف هذه
حل عيد الفطر هذه السنة بشكل مختلف عن أعياد الأعوام الماضية، بعد القرار الحكومي بفرض حظر شامل أول أيامه، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار جائحة كورونا، إذ تأثرت طقوس العيد في مخيم الزعتري
حل عيد الفطر على اللاجئين السوريين وسط أوضاع اقتصادية صعبة أثقلها فيروس كورونا، الذي بات العالم يشهد تداعياته الاقتصادية، فمنذ بداية أزمة كورونا، كان القلق سيد الموقف. فغالبية السوريين في الأردن، 79















































