تقارير

بالتزامن مع احتجاجات شعبية مسائية في عدد من مناطق الأردن، دعا ناشطون في "الحراك الأردني الموحد" إلى إحياء الذكرى العاشرة لاعتصام "24 آذار" المفتوح الذي نفذته حراكات شعبية إبان الربيع العربي في 2011

في الساعة التاسعة إلا ربع صباح السبت، لاحظ محمد نزولًا مفاجئًا في نسبة تشبع الأكسجين في دم خالته السبعينية مديحة الحياري، التي كان يرافقها في قسم العزل الخاص بمرضى كورونا في الطابق الثاني في مستشفى
يترقب عمال الزراعة صدور النظام الخاص بهم بصيغته النهائية بعد إقراره من قبل الحكومة مؤخرا، على أمل أن يمكنهم من تحقيق مطلبهم المتمثل بتأسيس نقابة عمالية، بعد مصادرة هذا الحق من قبل الحكومة وعدم
يمثل الضمان الاجتماعي نظام تأميني شمولي، يتضمن مجموعة من التأمينات التي تستهدف حماية العامل (المؤمن عليه) من بعض المخاطر التي يتعرض لها وذلك عن طريق توفير دخل له في حال فقدانه القدرة على الإنتاج
"اعمل مصورة حفلات زواج وبسبب كورونا أصبحت بلا عمل.. انا ارملة وكنت ايل اعيل اولادي من عملي في المصنع ولان تم تخفيض الراتب بسبب الكورونا". هكذا صار حال العديد من النساء العاملات في الأردن بعد تفشي
من خلال لوحاتها الفنية تحدت اسيل 15 عام واقعا ساد فيه التسلط المجتمعي و قيود سلوكية تحد من ممارسة موهبتها لكونها من الأشخاص ذوي الإعاقة ,فمن خلال أعمالها جالت العالم بجواز سفر أنيق يدعى "الرسم"، تحدثت

يعتبر اللاجئ الذي لا يعيش في مخيم منتظم ورسمي نفسه، أقل حظاً بالنسبة لمنظمات الإغاثة الإنسانية، فالوصول للاجئ وتقييم حاجاته الإنسانية والاستجابة لها أسهل حينما يكون برقعة جغرافية واحدة وواضحة، ويصبح

لليوم الثاني على التوالي خرج مئات الأردنيين في مناطق مختلفة من المملكة احتجاجا على سوء ادارة ملف كورونا من الحكومة عقب وفاة 7 أشخاص السبت، بسبب انقطاع الأكسجين عن مستشفى السلط. وشهدت ما يقارب 12 منطقة

نشرت عدد كبير من الصحف العالمية والعربية والإسرائيلية (غالبيتهم نقلا عن وكالات الأنباء) خبر منع الأردن طائرة رئيس الوزراء نتنياهو من استخدام الأجواء الأردنية رداً على تدخل إسرائيل بزيارة قبل يوم لولي

بعد عام على مرور جائحة كورونا وتداعياتها على المملكة، استطاعت المرأة أن تثبت قدرتها على مواجهة الظروف الاستثنائية جنبا إلى جنب مع الرجل، حيث تمثلت بوقوفها في الصفوف الأمامية للتصدي لهذه الجائحة في















































