تقارير

بناء على تعريف خبراء الاقتصاد لمفهوم "اقتصاد الظل"، فهو يشمل جميع الأعمال والأنشطة الاقتصادية التي يقوم بها الأفراد أو المنشآت ويحصلون من خلالها على مكاسب مادية دون أن تخضع للنظام الضريبي، ولا تكون
رغم أن الطب يُصنفهم من ذوي الإعاقات الحركية، إلا 14 شخصا من قصار القامة في الأردن قرروا أن يفرضوا حضورهم على مجتمعات تنظر إليهم بعين العطف، ويثبتوا أن العزيمة مفتاح النجاح. تجمعوا من مختلف محافظات

اجرى رئيس الوزراء بشر الخصاونة الأثنين تعديلا رابعا على حكومته شمل 9 حقائب كان أبرزها، استحداث وزارة للاستثمار في محاولة منه لتخفيف العقبات التي تواجه المستثمرين. وأعلن الخصاونة في لقاء له مع بمجلس

المادة السادسة من الدستور الأردني "الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين". زرين الأعصر (30 عاما) بهائية مصرية حرمت من حقها في نيل
في السابعة صباحًا, تشرق الشمس على زهرة التي لا زالت مستيقظة من الليلة الفائتة, تقص الأقمشة الملونة, وتلصق الزينة عليها بالسيلكون وتسعى بحذر ودقة لتنهي القطعة التي سهرت عليها دون رتوش أو نواقص. تنهي

في الحادي والثلاثين من آذار هذا العام(2021) نظمت جمعية وكلاء السياحة والسفر وقفة احتجاجية، سلّم فيها عدد من أصحاب شركات السياحة مفاتيح مكاتبهم للجمعية، كتعبير رمزي عن حجم الضرر الذي لحق بهم جراء

180 دينار كانت تتلقاها أُم علي من المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة قبل عام 2016 كدعم لإبنها عمر في إحدى المراكز الخاصة، كانت كفيلة أن تتنفس الصعداء في حياتها، حتى أتى اليوم الذي حرمها من النوم على حد

في الثاني عشر من شهر آذار عام 2020 قررت الحكومة الأردنية تعطيل المدارس العامة والخاصة، والتحوّل إلى التعليم عن بعد استجابة لمكافحة جائحة كورونا. "صفوا باصاتكم"، بهذه العبارة يروي أحمد شاكر أحد متعهدي

يحتفل باليوم العالمي للمعلمين يوم 5 تشرين الأول/أكتوبر سنويا منذ عام 1994، وهو بمثابة إحياء لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة

نحو 90 ألف شكوى وردت إلى وزارة العمل الأردنية من عمال تضرروا خلال فترة الإغلاق الصحي الذي أعلنت عنه الحكومة مطلع 2020، بموجب أوامر الدفاع الخاصة بجائحة كورونا. وبحسب الناطق الإعلامي لوزارة العمل محمد











































