تقارير

" التطبيع خيانة". وسم انتشر فور توقيع الأردن واسرائيل إعلان نوايا عام بين الأردن والأمارات وإسرائيل، للدُّخول في عمليَّة تفاوضيَّة للبحث في جدوى مشروع مشترَك للطَّاقة والمياه وانتقد مغردون اتفاق

"بروّح ظهري بوجعني، ما بحسن ساوي شي"، بهذه الكلمات يُلّخص الطفل السوريّ محمد* (16 عامًا)، معاناته مع عمله في الزراعة بإحدى مناطق محافظة المفرق، إذ يعجز والده عن الحركة وهو ما يجعله المعيل الوحيد

تعقد الآمال على مؤتمر بروكسل الذي يعقد اليوم لدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في العاصمة البلجيكية. ويهدف المؤتمر، الذي يعقد برئاسة نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين
على الرغم من تبني الأردن للعديد من برامج الحماية الاجتماعية والمتمثلة بتوفير حقوق الإنسان الأساسية كالحياة الكريمة والرعاية الصحية، إلا أن منظومة الحماية الاجتماعية ما تزال قاصرة في تقديم خدماتها

دعا الملك عبدالله الثاني خلال افتتاح الدورة العادية لمجلس الأمة، يوم الأثنين النواب والأعيان مناقشة مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية. مخاطبا اياهم "أمامكم مسؤولية مناقشة وإقرار قانوني
"لمست جهلاً في التعامل مع قصار القامة في الأردن"، يستعرض الأردني عمر مهيار من قصار القامة وصانع محتوى السفر، تجربة له في الشارع الأردني ويقول "حدّق طفلٌ بمظهري كوني أحد الأشخاص من قصار القامة فقالت له
كيف تحول معلم السكة في الزرقاء إلى مكب نفايات؟ تكتظ محافظة الزرقاء بما يقارب من مليون ونصف نسمة, تنشط فيها حركة المواطنين والزائرين والمارين وتعج بالمحال التجارية ومحلات الألبسة والباعة المتجولين

يضم مكب نفايات "سواقة"، آلاف الأطنان من النفايات الخطرة المخزنة. وعلى مدى سنوات تعرض المكب -وفق ما تداولته وسائل إعلام سابقا- لعدد من الحرائق. واعتبر خبراء بيئيون أن تلك المنطقة مقبلة على "كارثة بيئية

تداعيات جائحة كورونا لم تستثن أندية اللياقة البدنية "الجيم" في المملكة. بعضها أغلق أبوابه نهائيا، والبعض الآخر يحتاج عاما كاملا للتعافي من آثار الجائحة، وسط مطالبات بعدم اللجوء مجددا للإغلاق الشامل

توالي سدود الأردن الجفاف سدا تلو الآخر، بينما دخلت العديد من السدود الأربعة عشر مرحلة الخطر ما دفع خبراء في مجال المياه لدق ناقوس الخطر وسط أزمة مائية تعيشها المملكة التي تعتبر من أفقر الدول مائيا. إذ













































