برلمان

نظم العشرات من مؤازري أحد مرشحي الدائرة الخامسة/ لواء بني كنانة في محافظة اربد، وذلك احتجاجا على نتائج الانتخابات النيابية. ورفع المشاركون شعارات تنادي بإسقاط مجلس النواب، إضافة إلى المطالبة بمحاربة

اعادت المرشحة عن دائرة عمان الاولى عبير المغربي عدم نجاحها في الانتخابات إلى المجتمع المحافظ وخصوصا في الدائرة التي ترشحت عنها. وقالت المغربي "لعمان نت" أن كونها إمرأة إضافة إلى وجود العشيرة بقوة في

اندلعت مساء الجمعة أعمال شغب وإغلاق طرق واشتباكات في دائرة البلقاء الأولى في السلط، بين مؤازري عدد من المرشحين احتجاجا على نتائج الانتخابات. كما قامت قوات الأمن بحماية مقر المرشح الذي أظهرت النتائج

حصلت المراة على 19 مقعدا في مجلس النواب السابع عشر، أربعة مقاعد بالتنافس و(15) عن طريق الكوتا، لتكون نسبة المرأة في المجلس (12,7%) وهي الأعلى في تاريخ الحياة السياسية في الأردن. وفازت سيدتان في

- المرشح جريسات يتوجه للقضاء.. أكد الفريق الوطني لمراقبة العملية الانتخابية الذي يقوده المركز الوطني لحقوق الانسان في تقرير له الجمعة، بأن رئيسة قائمة النهوض الديمقراطي تقدمت بشكوى للفريق الوطني عبر

تجددت يوم الجمعة الاحتجاجات على نتائج الانتخابات، والتي تحول بعضها من الاعتصام السلمي إلى أعمال شغب وإغلاق طرق في بعض مناطق المملكة. ففي الكرك شهدت منطقة المرج احتجاجات لمؤازري أحد المرشحين غير

رغم إشادة رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات ديفيد مارتن، بالهيئة المستقلة للانتخاب لتنفيذها الناجح للعملية الانتخابية بأسرها، إلا أنه شدد على أن الإطار القانوني فيه من القصور ما لا يوفر

أظهرت النتائج الأولية للانتخابات النيابية فوز 45 نائبا من المجالس النيابية السابقة منذ عودة الحياة النيابية عام 1989 ولغاية المجلس الـ16 عشر عام 2012، 8 منهم فازوا عبر القوائم الانتخابية. وعزت الكاتبة

عبرت الناشطة الحقوقية ايملي نفاع عن أسفها بوصول سيدة واحدة فقط عن طريق القوائم العامة، فيما أشارت إلى إيجابية وصول سيدتين إلى المجلس عن طريق التنافس على صعيد الدوائر المحلية، بعيدا عن المقاعد المخصصة

صرح وفد الرقابة الدولية على الانتخابات النيابية التابع للمعهد الديمقراطي الوطني أن الانتخابات النيابية الأردنية شهدت تحسناً ملموساً في الإجراءات والإدارة مقارنة بالانتخابات الماضية، ولكن وجد الوفد في











































