العربي الجديد-محمد أبو رمان

لو لم يقدّم أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، خطابه أول من أمس الجمعة، لكان أفضل كثيراً لحركة حماس وكتائب عزّ الدين القسام، فهذا الخطاب أفقدهما ورقة استراتيجية كبيرة، كانت بأيديهما في مواجهة العدوان

في الحرب على غزّة؛ ليس رجال الدين، بل رجال السياسة والسياسيون، الذين طالما ادّعوا العلمانية والديمقراطية والليبرالية أوحتى اليسارية والمحافظة، انصرفوا إلى خطابات دينية صارخة وسافرة، لا يسعون إلى

تثير المفاوضات السعودية - الإسرائيلية والأميركية تساؤلات جدّية وعميقة في عمّان، في أوساط النخبة السياسية الأردنية، وقد بدأت أوساط أردنية وفلسطينية تتحدّث عمّا يسمى أوسلو 2، في ظل الوضع الكارثي للسلطة

محزنٌ جدّاً ما آلت إليه الأمور في الجدل الجاري حالياً أردنيّاً بين أندية دوري المحترفين واتحاد كرة القدم، إذ التزمت الأندية جميعاً بعدم خوض مبارياتٍ قبل تحويل مبالغ متأخّرة لصالحها من الاتحاد. وهكذا

أطلق معهد السياسة والمجتمع (في عمّان)، بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب (وبدعم من منتدى الفيدراليات الكندي) كتاباً يتضمن دليل عمل لتطوير الأحزاب السياسية قدراتها في بناء خطط استراتيجية وتنفيذية،

يعود الجنوب السوري ليشكّل مصدراً رئيساً من تحدّيات الأمن الوطني الأردني، ليس فقط من بوّابة تجارة المخدّرات وشبكاتها التي أصبحت هاجساً مؤرّقاً (لا يكاد يمرّ وقت قصير حتى نسمع بمسيّرات لتهريب المخدرات